وبات مفهوما، بعد فرار العميل، لماذا طرد الخميني عشرات الدبلوماسيين السوفيت من طهران، واعدم مئات الشيوعيين، واجبر قيادة (حزب تودة )وعلى رأسها بهاء الدين كيانوري للاعتراف امام عدسات الكاميرات؛ بان الحزب كان يخطط لانقلاب عسكري على قيادة جمهورية ايران الاسلامية وان حزب تودة عميل للسوفيت. ولم يمضى على انتصار الثورة الايرانية، التي لقبت بالإسلامية، بضعة أسابيع حتى بدأت جمهورية الامام الفقيه، تاكل ابناء الثورة، وتتخذ إجراءات معادية للاتحاد السوفيتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المصالح الطبقية الكامنة خلف جدار ترامب / طلال الربيعي
|