أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المصالح الطبقية الكامنة خلف جدار ترامب / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - سلام مسافر - علوان الجابرى










سلام مسافر - علوان الجابرى

- سلام مسافر
العدد: 788293
علوان الجابرى 2019 / 2 / 22 - 21:43
التحكم: الكاتب-ة

وبات مفهوما، بعد فرار العميل، لماذا طرد الخميني عشرات الدبلوماسيين السوفيت من طهران، واعدم مئات الشيوعيين، واجبر قيادة (حزب تودة )وعلى رأسها بهاء الدين كيانوري للاعتراف امام عدسات الكاميرات؛ بان الحزب كان يخطط لانقلاب عسكري على قيادة جمهورية ايران الاسلامية وان حزب تودة عميل للسوفيت.
ولم يمضى على انتصار الثورة الايرانية، التي لقبت بالإسلامية، بضعة أسابيع حتى بدأت جمهورية الامام الفقيه، تاكل ابناء الثورة، وتتخذ إجراءات معادية للاتحاد السوفيتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المصالح الطبقية الكامنة خلف جدار ترامب / طلال الربيعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ديوان تراتيل الفقد / ٢ / نعمة المهدي
- ناي آخر / أنجيلا درويش يوسف
- البروفيسور في وقت فراغه / علي دريوسي
- ذكريات ضابط بوليس2 كتاب تحت النشر / أشرف توفيق
- التصحر في العراق: أزمة تهدد الهوية وماهي الحلول المستقبلية ل ... / حيدر صادق صاحب
- حسن السيرة والسلوك احد شروط الترشيح لعضوية مجلس النواب على و ... / عباس مجيد شبيب


المزيد..... - كيروش يثير ضجةً في سلطنة عُمان.. هكذا انتقد مستوى كرة القدم ...
- لماذا كانت نسبة المشاركة في الانتخابات العراقية منخفضة جدًا؟ ...
- بعد أنباء عن قرب تقاعده.. أفيخاي أدرعي: -روقوا مازلتُ هنا-
- بينها 4 دول عربية.. تقرير أممي يحذر: خطر المجاعة يهدد ملايين ...
- انتخابات العراق.. كيف تتحول لافتات المرشحين إلى خردة ومصدر ر ...
- سـرقـة تماثيل رخامية ثمينة من المتحف الوطني في دمشق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المصالح الطبقية الكامنة خلف جدار ترامب / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - سلام مسافر - علوان الجابرى