أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المصالح الطبقية الكامنة خلف جدار ترامب / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - لماذا لاترد بهدوء - متابع










لماذا لاترد بهدوء - متابع

- لماذا لاترد بهدوء
العدد: 788246
متابع 2019 / 2 / 22 - 08:29
التحكم: الحوار المتمدن

انت تتهم وتشتم وكل هذه الصفات تتحقق في شخصك واكثر
وتريد ان تهرب من الموضوع وانت لم تجب على اية نقطة من نقاط التعليق الاول لي
اتعلم لماذا لان مايقال ينسف القاعدة الفكرية لك
انت عبقري اللغتين العربية والانجليزية وانا لا ارى ذلك فكيف تثبت انك افضل من غيرك في اللغات
انا لا ارى الا انك تحت شعار العداء للامبريالية تقف مع الطغاة والمجرمين من امثال صدام وستالين وبول بوت وتروتسكي وكل القتلة امثال هؤلاء فهم وانت ترفعون نفس الشعار
شكرا للحوار المتمدن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المصالح الطبقية الكامنة خلف جدار ترامب / طلال الربيعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لعنة الحقيبة 2 / جوري الخيام
- السماء.. / إلياس شتواني
- مسودة التقرير السياسي المقدم للمؤتمر الرابع للتيار الديمقراط ... / Ali Mahdi
- مُصَمِمون على تركيع رفح رغم فرص التطبيع / عصام محمد جميل مروة
- العرب والعالم في العام 2000: مقارنة عامة ذات دلالة! / مهند عارف النابلسي
- قراءة معاصرة في الفلسفة الحديثة - كتاب فلسفي جديد / علي محمد اليوسف


المزيد..... - مشتبه به في إطلاق نار يهرب من موقع الحادث.. ونظام جديد ساهم ...
- المنظمة العربية للتنمية الإدارية تُطلق المؤتمر العربي الثالث ...
- انقطاع الاتصالات والإنترنت في مناطق واسعة من قطاع غزة
- الصين تستضيف محادثات بين فتح وحماس...لماذا؟
- بشار الأسد يستقبل وزير خارجية البحرين لبحث تحضيرات القمة الع ...
- “متع أطفالك ونمي أفكارهم” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المصالح الطبقية الكامنة خلف جدار ترامب / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - لماذا لاترد بهدوء - متابع