الآية 46 من سورة العنكبوت: «وَلا تُجادِلوا أَهلَ الكِتابِ إِلّا بالتي هِيَ أَحسَنُ، إِلَّا الَّذينَ ظَلَموا مِنهُم، وَقولوا آمَنّا بِالَّذي أُنزِلَ إِلَينا وَأُنزِلَ إِلَيكُم وَإِلاهُنا وَإِلاهُكُم واحِدٌ وَّنَحنُ لَهُ مُسلِمونَ.»
منطوق الآية أعلاه يثير عدة أسئلة منها:
1- ما هي الأحسن في مجادلة أهل الكتاب؟
2- من هم الذين ظلموا من أهل الكتاب وما نوع الظلم الذي إقترفوه؟
3- كيف يأمر الله البشر بالايمان بما أنزل أذا كان فيه تناقضات؟
4- كيف يكون إلاهنا وإلاههم واحداً حين يصدر شرائع متناقضة؟
5- هل يناقض الله نفسه؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة أخرى لنصوص من القرآن 3/4 / ضياء الشكرجي
|