أجمل تحياتي القلبية لك وللعائلة الكريمة وكل عام وأنتم بخير. أشكرك لمشاعرك الطيبة وأرجو أن ابقى دوما عند حسن ظنك. ديدننا خدمة شعبنا بامكاناتنا المحدودة. أنا افتقد مناقشاتنا الودية في ليالي (البيضاء) الليبية وتعليقات المرحوم حامد شعلان . أما بالنسبة إلى مصير شعبنا بايدي رجال الدين، فينبغي أن نصبر ، ولكن الشيء الذي أعرفه وتعرفه أنت أيضا، هو أن هذا الشعب(لايقبل غلط) كما يقول الفيترجي العراقي. دمت سالما أخوك زهدي الداوودي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما يتحول الماضي إلى عبء مميت / زهدي الداوودي
|