أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عندما يتحول الماضي إلى عبء مميت / زهدي الداوودي - أرشيف التعليقات - شكرا جزيلا أخي الاعز أبا حيدر - زهدي الداوودي










شكرا جزيلا أخي الاعز أبا حيدر - زهدي الداوودي

- شكرا جزيلا أخي الاعز أبا حيدر
العدد: 78795
زهدي الداوودي 2010 / 1 / 7 - 14:03
التحكم: الحوار المتمدن

أجمل تحياتي القلبية لك وللعائلة الكريمة وكل عام وأنتم بخير. أشكرك لمشاعرك الطيبة وأرجو أن ابقى دوما عند حسن ظنك. ديدننا خدمة شعبنا بامكاناتنا المحدودة. أنا افتقد مناقشاتنا الودية في ليالي (البيضاء) الليبية وتعليقات المرحوم حامد شعلان . أما بالنسبة إلى مصير شعبنا بايدي رجال الدين، فينبغي أن نصبر ، ولكن الشيء الذي أعرفه وتعرفه أنت أيضا، هو أن هذا الشعب(لايقبل غلط) كما يقول الفيترجي العراقي.
دمت سالما
أخوك زهدي الداوودي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما يتحول الماضي إلى عبء مميت / زهدي الداوودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الواحد المتعدد / مقداد مسعود
- تعدّد الأحزاب التركمانية في أربيل: تعددية سياسية أم تشتت يقو ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري
- إعلان الاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية / سري القدوة
- أنشودة الضوء – إفريقيا التي لا تموت / محمد بسام العمري
- إدارة التعدد والتعايش في مجتمعات التنوع / شمخي جبر
- هل حدث تزوير في الانتخابات؟! / أحمد فاروق عباس


المزيد..... - ترامب: سأكون -فخورا- بضرب منشآت المخدرات في دول مثل المكسيك ...
- السعودية: محمد بن سلمان يتلقى رسالة من رئيس إيران
- الإطار التنسيقي الشيعي يوقع على وثيقة باعتباره كتلة الأكثرية ...
- ترامب يعلن عن نيته بيع مقاتلات F-35 إلى السعودية
- السلام والتكنولوجيا في زيارة بن سلمان لواشنطن
- العراق.. الإطار التنسيقي يوقع على وثيقة باعتباره الكتلة الني ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عندما يتحول الماضي إلى عبء مميت / زهدي الداوودي - أرشيف التعليقات - شكرا جزيلا أخي الاعز أبا حيدر - زهدي الداوودي