أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الوثنية هى الأصل / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الى تعليق عابر سبيل - حازم (عاشق للحرية)










الى تعليق عابر سبيل - حازم (عاشق للحرية)

- الى تعليق عابر سبيل
العدد: 787881
حازم (عاشق للحرية) 2019 / 2 / 16 - 14:27
التحكم: الحوار المتمدن

حضرتك مسألة السكوت عن السب العلني و الشتم من المسلمين مسألة ترجع لتقديراتنا الشخصية كغير مسلمين - مرة سيكون جلدنا سميك و نتجاهل و نتركه يغلي طلبا لجذب الانتباه، و مرة سنسخر منه بأقل عبارات، و مرة سنرد، و مرة سنمنحه كف اليكتروني معتبر على وجهه- مش كل مرة سنطبطب على ثعبان سام باسم الحرية و الديمقراطية للجميع او تضييع الوقت و تنفير الناس من قراءة التعليقات بسبب انها مرحاض شتائم مثل ما نراه فى اليوتيوب و فيسبوك و تويتر و تعليقات المواقع الإخبارية المشهورة.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوثنية هى الأصل / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - معين بسيسو... الشاعر الذي مات في المنفى وظلّ صوته في فلسطين / محمود كلّم
- رسالة عبد الله أوجلان ومستقبل الاضطهاد القومي في كوردستان حو ... / مؤيد احمد
- العلم لا يتقدّم بالتكرار... بل بالشجاعة / احمد الجسار
- مجازر الاحتلال وتكرار سيناريو 48 / عصام أبوبكر
- صنع في الكاظمية / رياض رمزي
- القومية العربية في ميزان الانتماء / حسن العاصي


المزيد..... - أجنحة فاخرة وأبواب منزلقة للخصوصية..خطوط -يونايتد- تكشف عن م ...
- أغلقوا الباب بسرير..هكذا حاول سكان بومبي الاحتماء من ثوران ب ...
- مدير مستشفى العودة بتل الزعتر: نعاني من نقص حاد في الأدوية و ...
- مسئول البعثة الطبية المصرية بالمدينة المنورة: 3 عيادات لخدمة ...
- سموتريتش: لا يجب السماح بدخول حتى المياه إلى غزة
- هجانة موريتانيا: فرسان الصحراء في مواجهة الإرهاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الوثنية هى الأصل / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الى تعليق عابر سبيل - حازم (عاشق للحرية)