اذا كان نصف الجيل الاول من المسلمين المهاجرين الى اوربا يترددون الى الجوامع والحسينيات فأن الجيل الثاني من ابناءهم لايكاد اكثر من خمسه بالمئة منهم ممن يذهب لاداء طقوس وشعائر اسلاميه اما احفادهم من الجيل الثالث فأجزم بانهم سيتأقلمون مع الواقع الذي ولدوا ونشأوا فيه وسوف لن يعرفوا من الاسلام الا أسمه ومن الدين الا رسمه وكان الله يحب المحسنين وستصبح الجوامع والمساجد والحسينات خاويه على عروشها او ربما تتحول الى خمارات وذلك هو الفوز العظيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مبادرة سويسرية لمنع صلاة الكراهية في الأماكن العامة / سامي الذيب
|