من يتابع حوارات ما يسمي بفلسفة اسلامية يكتشف ان هناك الكثير جدا مما لم يتعرض له الاسلام بينما هذا الشئ المسكوت عنه يمكنه الاجابة علي تناقضات الحياة في ذلك العصر وما قبله. فالفرق الكلامية من الجهمية الي المعتزلة ثم الاشاعرة واخيرا الحنبلية نسبة الي ابن حنبل جميعها قتلت ووضع الغزالي الختم علي باب الزنزانة تأكيدا لما جاء به العرب من استبداد بدوي جاهلي تحت راية الاسلام. لهذا احيي السيد الكاتب عن نفي اي صفة فلسفية عن ذلك الزمان لان الفلسفة تفتح مصاريع العقل ولا تغلقها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
افول الفلسفة الاسلامية قبل تجليها (1) / عماد علي
|