أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حوار مع المتصهينة العراقية ماجدة غضبان / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - عودة إلى يوتوب 2 - حميد فكري










عودة إلى يوتوب 2 - حميد فكري

- عودة إلى يوتوب 2
العدد: 787429
حميد فكري 2019 / 2 / 9 - 20:26
التحكم: الحوار المتمدن

اذا كنت تقر بأن التخلف (التدمير لمجتمعاتنا) قد بدأ قبل فلسطين ، فالتدمير قد حصل واكتمل وهذا يعني أن حشر فلسطين في الموضوع ليس إلا من باب الحشو .
فتدمير الشيء ، كالمنزل مثلا يقع مرة واحدة لامرتين.
مجتمعاتنا متخلفة مدمرة ،لأسباب تاريخية وبنيوية ،قبل نشوء القضية الفلسطينية ،بل أن القضية الفلسطينية ،ليست في الواقع إلا نتاج ذلك التخلف والدمار .
هذه هي الحقيقة العلمية التاريخية ،والتي على أساسها تحل القضية الفلسطينية وليس العكس .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار مع المتصهينة العراقية ماجدة غضبان / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عالمنا الراهن / غسان الرفاعي
- النقل والأجوبة الجاهزة! / عبدالله عطوي الطوالبة
- ترامب والحرب الإسرائيلية الإيرانية: حرب إعلامية بغطاء ناري و ... / رحيم حمادي غضبان
- نصوص : اولاً ، نص القصيدة / اسماعيل شاكر الرفاعي
- تَرْويقَة: -أغنية حب-* لراينر ماريا ريلكه - ت: من الألمانية ... / أكد الجبوري
- مسكينة اليابان / تأييد الدبعي


المزيد..... - أبرز مصادر فيتامين -ب 7-..هذا ما يحصل للجسم عند نقص -البيوتي ...
- ترامب يهدد وسائل إعلام أمريكية برفع دعاوى قضائية بسبب التقار ...
- ما الذي يميّز أسبوع الموضة الرجالي في باريس هذا العام؟
- إليك الأندية المتأهلة لدور الـ16 في كأس العالم 2025
- كيف تفاعل تركي آل الشيخ مع بلوغ الهلال دور الـ16 في مونديال ...
- دور قوات قطر والـ120 ثانية قبل وصول صواريخ إيران لقاعدة العد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حوار مع المتصهينة العراقية ماجدة غضبان / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - عودة إلى يوتوب 2 - حميد فكري