تنكر الشيوعيون لحفائهم البعثيين في الجبهة (1957) وانقلبوا عليهم ونكلوا بهم وهتفوا لاعدامهم
ورغم مجازر شباط 1963 عادوا للتحالف مع البعث في جبهة لا وطنية ولا شرعية وزكى البعث وصدام شخصيا كحزب قائد ومكنه من التحكم في رقاب العراقيين مقابل بعض المناصب وحفنة من الدولارات
، انقلاب شباط 63 الاسود هو أمتداد لانقلاب تموز 58 الاسود.... تصفية حسابات بين ضباط يتقاتلون من أجل الزعامة
غذاه الجهل السياسي للشيوعيين والبعثيين على السواء
مجرمو شباط هم من مجرمو تموز 1958
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جرائم شباط يكررها عُشاقها / صادق إطيمش
|