أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أسباب القتل والإبادة في التوراة / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - 2صباح ابراهيم شكراً - د. ليث نعمان










2صباح ابراهيم شكراً - د. ليث نعمان

- 2صباح ابراهيم شكراً
العدد: 787157
د. ليث نعمان 2019 / 2 / 5 - 19:00
التحكم: الحوار المتمدن

اي اذا لقيتم الكفار في الحرب فضرب الرقاب (السلاح كان السيف و هكذا يستخدم السيف في الحرب) و اذا تمكنتم منهم فشدوا الوثاق الى ان تنتهي الحرب فأما تبادلونهم او تطلقونهم منّا لوجه الله
هل هذا يشبه ما فعله يشوع باريحا بامر الرب المحب الرحيم؟ ماذا فعل الاطفال ليستحقوا القتل؟ اليس لديك اعتراض اخلاقي على هذا؟
اقرأ سورة النحل آية 71 و الروم آية 28 لترى كيف امر القرآن بمعاملة ملك اليمين مما يجعل امتلاك الرق شبه مستحيل. قارن هذا سفر الخروج اصحاح 21 20-21


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسباب القتل والإبادة في التوراة / صباح ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شروط التحليل السياسي المنطقي (تجربتي الشخصية) / نبيل السهلي
- يسوع الأناجيل وانتحال النبوءات / كمال غبريال
- كريم شغيدل: حين يتحول السؤال إلى معرفة / إسماعيل نوري الربيعي
- طريقُ المَنون / محمد خالد الجبوري
- عِراقُ الرُّؤى والجدائل / محمد خالد الجبوري
- وتر مختوم بالشمع الأحمر / غيفارا معو


المزيد..... - ماذا حدث لجيفري إبستين خلال أيامه الأخيرة في السجن؟.. وثائق ...
- خطة ترامب الجديدة للسفن الحربية.. كيف يمكن أن تغير البحرية ا ...
- كأس إفريقيا.. -لفتة إنسانية- من لاعبي منتخب تونس تجاه الأطفا ...
- مش مجرد إرهاق.. متى يكون الشخير أثناء النوم علامة خطر تلزم ز ...
- سابقة بعالم الطيران.. طائرة تقرر الهبوط بنفسها بعد ظرف طارئ ...
- فيديو.. قتيلان ومفقودون في انفجار دار مسنين بولاية أميركية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أسباب القتل والإبادة في التوراة / صباح ابراهيم - أرشيف التعليقات - 2صباح ابراهيم شكراً - د. ليث نعمان