تحياتي رفيقي: لاحظ أنني قلت تطور والتطور هو تغير، وأنت تعلم أن الشيء ليس الشيء نفسه في ذات اللحظة. نعم الإمبريالية أو الكولنيالية لم تعد موجودةً لكن الجشع وعلاقات السيادة والخضوع والملكية الخاصة لوسائل الإنتاج لا تزال موجودة، أنت تسمي هذا بفوضى الهروب من الاستحقاق الاشتراكي، وأنا أحاول أن أناقضك للوصول إلى مشتركات: السؤال بصورة أدق: لم لا نكون نعيش نظاماً جديداً تسود فيه الشركات متعددة الجنسيات؟ هذا النظام لا يقيم وزناً للدولة القومية إذ همه الوحيد تحقيق التراكم للأوليغارشية. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ستالين أكّد انهيار الإمبريالية في العام 52 / فؤاد النمري
|