أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفرق بين مشروعهم (الحداثة) ومشروعنا (التحديث)!؟ / سليم نصر الرقعي - أرشيف التعليقات - nashaوأخبرا يا صديقي - سليم نصر الرقعي










nashaوأخبرا يا صديقي - سليم نصر الرقعي

- nashaوأخبرا يا صديقي
العدد: 785843
سليم نصر الرقعي 2019 / 1 / 15 - 01:48
التحكم: الحوار المتمدن

يا صديقي قلنا لك ان في الدولة الديموقراطية الليبرالية المسلمة مساحة التسامح ستكون كبيرة ، فحرية الفكر والعقيدة اي الايمان او الكفر متاحة ، فهي متاحة حاليا في مصر مثلا وهي بعد دولة مسلمة ديكتاتورية فكيف لو نجحنا في نقلها الى ان تصبح دولة مسلمة ديموقراطية مع مزيد من الليبرالية؟ فأكيد حرية الفكر والعقيدة ستكون اكبر، سواء العقيدة الدينية او العقيدة السياسية اي الايديولوجيا فأين وجدت ان في الدولة التي ندعو اليها حرية الفكر والعقيدة ممنوعة !؟ انا قلت لك حتى حرية الكفر بالاسلام اي الردة او الانتقال لدين آخر امر سيكون مباحا بل هو مباح في مصر حاليا وهو دولة مسلمة فكيف لو كانت ديموقراطية!؟ لكن كون حرية الايمان والعقيدة والفكر متاحة فلا يعني هذا انك تزدري مقدسات المجتمع الذي تعيش فيه اي مقدسات الاغلبية المسلمة او الاقلية المسيحية مثلا فاذا تجاوزت هذا الامر وجدت نفسك تحت طائلة قانون ازدراء الاديان أم تريدها حرية تعبير بلا حدود تسخر من مقدسات الشعب صاحب الدولة على هواك؟ هذا غير ممكن عمليا لا في مصر ولا في ليبيا!!، ارجو ان تعيد النظر وتفكر بواقعية وفي اطار الممكن! وتحياتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفرق بين مشروعهم (الحداثة) ومشروعنا (التحديث)!؟ / سليم نصر الرقعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إنما ديني في الحياة ,الحب والخير , معي شقايق / شيرزاد همزاني
- ف 2 / 1 : ناجون من مناهج الازهر الشيطانية ب2 مناهج الازهر ال ... / أحمد صبحى منصور
- تجربة ابن سينا مع كتاب -ما بعد الطبيعة- لأرسطو / رياض قاسم حسن العلي
- إرهاب دولة الاحتلال ومليشيات المستوطنين / سري القدوة
- بعد الستين / إياد الغفري
- ما بين إعلان الدولة الفلسطينية 1988 وواقعها اليوم / ابراهيم ابراش


المزيد..... - -سيكون ظلماً-.. مدرب البرتغال يدافع عن رونالدو المهدد بالإيق ...
- -الفوضى صناعة إخوانية-.. هكذا رد ضاحي خلفان على -اتهام الإخو ...
- الرئيس الفلسطيني يبلغ الـ90 من عمره.. من هو الرجل الذي حكم ...
- صور/ أول امرأة تقود أوركسترا السيمفونية الوطنية في طهران
- قانون الإعدام الإسرائيلي.. وحشية بن غفير تعانق الدم الفلسطين ...
- احذر..شرب الشاي بهذا الشكل قد يسبب سرطان المريء


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفرق بين مشروعهم (الحداثة) ومشروعنا (التحديث)!؟ / سليم نصر الرقعي - أرشيف التعليقات - nashaوأخبرا يا صديقي - سليم نصر الرقعي