أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفرق بين مشروعهم (الحداثة) ومشروعنا (التحديث)!؟ / سليم نصر الرقعي - أرشيف التعليقات - 2وأما جواب سؤالك nashaصديقي - سليم نصر الرقعي










2وأما جواب سؤالك nashaصديقي - سليم نصر الرقعي

- 2وأما جواب سؤالك nashaصديقي
العدد: 785812
سليم نصر الرقعي 2019 / 1 / 14 - 17:21
التحكم: الحوار المتمدن

وعلى أساس هذا المنهج العقلاني الواقعي الذي تعلمته من الانجليز في التعامل مع مشكلاتهم العامة فإنني أرى أنه لا يمكن أن أقدم حلاً نموذجيًا بقالب واحد لكل الدول العربية الحالية فحالة دولة مثل ليبيا ودول الخليج وموريتانيا تختلف على حالة بلد مثل العراق ولبنان قطعًا وبين هذين النموذجين توجد عدة دول عربية بعضها يقترب من حالة النموذج الليبي وبعضها يقترب من حالة النموذج اللبناني وكل أهل بلد هم أدرى بشعابها وشعبها..ولهذا فالنموذج الذي أقدمه كحل سياسي لبلادي ليبيا الذي أعرفه بشكل عميق ودقيق أعرف تاريخه وواقعه الحالي هو الحل الذي أدعو اليه أبناء بلدي دائمًا وهو ((حل الدولة الوطنية الديموقراطية المسلمة - اي التي دينها الاسلام ولغتها الرسمية العربية - والتي تتمتع في دستورها بقدر كبير من الليبرالية والتسامح بما يضمن بشكل دستوري حقوق وحريات الافراد وحقوق الاقليات الوطنية غير العربية وغير المسلمة)) فهذا هو لنموذج السياسي الديموقراطي والليبرالي الدستوري المناسب للواقع الليبي. والسؤال هنا عن حدود حريات الافراد والاقليات؟ هل هي بدون حدود؟؟ يتبع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفرق بين مشروعهم (الحداثة) ومشروعنا (التحديث)!؟ / سليم نصر الرقعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الطبيعة والدين / علي محمد اليوسف
- غزة… الجوع كقنبلة صامتة في وجه الإنسانية...بقلم د. وسيم وني / وسيم وني
- جدية المواجهة ضد نظام الملالي / سعاد عزيز
- النزوات الخاصة،والمسئوليات العامة ! / حسن مدبولى
- أنشودة الضوء / محمّد العُرَفيّ
- مَن لا يرضى ولا يدفع الحصة / شيرزاد همزاني


المزيد..... - شي جينبينغ يقول إن الصين -لا يمكن إيقافها- مع بدء عرض عسكري ...
- نائب عباس: نقدر عاليًا دور السعودية وفرنسا في حشد الدعم الدو ...
- لماذا قد لا يكون الصيام المتقطع مناسبا لفقدان الوزن؟
- عبد الهادي سعدون: ما زلنا نراوح للخروج من شرنقة الآداب القلي ...
- -ميتا- ستمنع روبوتات الدردشة من التحدث مع المراهقين حول الان ...
- تناول فيتامين د يوميا يبطئ الشيخوخة بمقدار 4 سنوات


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفرق بين مشروعهم (الحداثة) ومشروعنا (التحديث)!؟ / سليم نصر الرقعي - أرشيف التعليقات - 2وأما جواب سؤالك nashaصديقي - سليم نصر الرقعي