حاولت ان اجد فقرة واحدة ، بها شيء من المنطق ، فلم اجد الا خلطا غريبا بين المفاهيم و اختلاطا و تشوشا في الرؤية ، بداية من المماحكة اللفظية في استعمال لفظتي الحداثة و التحديث ، مرورا بالمقارنة اللاعلمية بين الوسع الاستعماري الغربي الراسمالي و سعي ايران – كأية دولة اخرى – الى تامين مصالحها خارجيا ، و وصولا الى نكتة الاسلام الليبرالي . و ربما يخرج لنا اسلامي آخر ، بنكتة الاسلام الشيوعي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفرق بين مشروعهم (الحداثة) ومشروعنا (التحديث)!؟ / سليم نصر الرقعي
|