أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خواطرى حول الاسلام وغيره 2 / زاهر زمان - أرشيف التعليقات - شكرا لمرورك أبوأحمد الكربلائى - زاهر زمان










شكرا لمرورك أبوأحمد الكربلائى - زاهر زمان

- شكرا لمرورك أبوأحمد الكربلائى
العدد: 785690
زاهر زمان 2019 / 1 / 12 - 04:43
التحكم: الحوار المتمدن

للأسف كما قلت ياصديقى ..هى تجارة ..لكنهم يتاجرون ويقامرون بأغلى مايملكه البسطاء والعوام ؛ المصير .. مصير البشر ...وها نحن نرى مصائر ملاينن المشردين حولنا ..فى كل الدول التى احتلها ذات يوم الغزو المحمدى ..فى سوريا ..قى العراق..فى اليمن ..فى ليبيا ... فى أى مكان يتواجد فيه من ينخدعون بالأيديولوجية الدينية ..لن ترى غير القتل والدماء والسلب والنهب ..بواسطتهم طبعا..هؤلاء الزاعمين أنهم وكلاء الوهم المقدس على كوكب الارض.
تحياتى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطرى حول الاسلام وغيره 2 / زاهر زمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....29 / محمد الحنفي
- الحمد لله على نعمة الإنسانية / رانية مرجية
- نظرة إلى فصل الفصول في مقاومة إيران! / عبدالرحمن مهابادي
- -سلامٌ على شفرة السكين: حين يبتسم الدخان في الشرق الأوسط- / حامد الضبياني
- من أسس لخراب إيران والمنطقة.. وهذه الحرب القائمة.. / سامي خاطر
- نصيحة إلى المرشحين في الانتخابات المقبلة / صادق حسن الناصري


المزيد..... - رسميا.. سانتوس البرازيلي يحسم مستقبل نيمار مع الفريق
- حصريا لـCNN.. تقييم استخباراتي أمريكي يخالف ترامب: الضربات ع ...
- إسرائيل تعلن تمديد تعبئة جنود الاحتياط
- -احتفالات النصر-.. تظاهرات في طهران عقب وقف إطلاق النار بين ...
- زيلينسكي يطالب الناتو بدعم الصناعة الدفاعية الأوكرانية قبيل ...
- في تحول عسكري لافت.. اليابان تجري أول تجربة صاروخية على أرا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خواطرى حول الاسلام وغيره 2 / زاهر زمان - أرشيف التعليقات - شكرا لمرورك أبوأحمد الكربلائى - زاهر زمان