أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كيف أحببتُ اللغة العربية - الحلقة 2 / حوا بطواش - أرشيف التعليقات - المستقبل للغات الحية - مالك الحزين










المستقبل للغات الحية - مالك الحزين

- المستقبل للغات الحية
العدد: 785293
مالك الحزين 2019 / 1 / 5 - 08:44
التحكم: الحوار المتمدن

دخلت لغة أهل البدو للأمم المتحدة بالرشوة - بالنفط - وتم نشرها من قبل منذ عدة قرون علي الدول من العراق للمغرب , بالسيف وبالجزية وبضرب الصرماية
لا توجد لغة بلا جماليات . كل لغة لها جمالياتها كما لها حماقاتها ومواطن قبحها
ويجب ألا يكون هناك مستقبل للغة من جعلوا من القتل والقتال وسبي النساء واستعبادهن فريضة مقدسة . لا مستقبل للغة بن لادن , والظواهري , وبن باز , والقرضاوي , والزرقاوي , والبغدادي الداعشي
تحياتي للأخت الكاتبة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف أحببتُ اللغة العربية - الحلقة 2 / حوا بطواش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - “بيني وبين الدبلوماسية ألف ميل وميل” أكتب بوضوح… لا أتملق / رانية مرجية
- نحن مسيحيون ولسنا نصارى / رانية مرجية
- الحي 798: ركيزة العاصمة بكين في الاقتصاد البنفسجي / مظهر محمد صالح
- سأبكي / رحمة يوسف يونس
- طائر اليورانيوم - قصة قصيرة / عبد الرضا المادح
- عزوف الحياة في قصيدة -خذ روحي إليك- علي البتيري / رائد الحواري


المزيد..... - حماس عن عدوان الاحتلال على بلدة كفر مالك: المقاومة هي الرد ا ...
- لماذا نشرت اليونان سفنا حربية قبالة السواحل الليبية؟
- لماذا نشرت اليونان سفنا حربية قبالة السواحل الليبية؟
- حكومة الشرق الليبي تطالب بعثة الأمم المتحدة للدعم بمغادرة ال ...
- قوارب الهجرة من الجزائر: إسبانيا تحقق في ظهور جثث مهاجرين مو ...
- للمرة الأولى منذ إطلاقه... التلسكوب جيمس ويب يكتشف كوكبا خار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كيف أحببتُ اللغة العربية - الحلقة 2 / حوا بطواش - أرشيف التعليقات - المستقبل للغات الحية - مالك الحزين