جدال في الأولى عندكم وعندي لا جدال عندي في الثانية وهو رأيي وقناعتي.
رجاء من الإخوة المتدينين: حروبكم السماوية الدونكيشوطية لا تعنيني في شيء فالعلمانية التي أدعو إليها ستكفينا صراعاتكم، لكن رجاء عودوا إلى الأرض ولو قليلا وحاولوا الالتزام بما يطرح في المقالات إن علقتم، على الأقل الحد الأدنى منها.
ولكل المنتمين إلى البلدان المعربة أقول: ما الفرق بين المواقف القمعية التي يلقاها من ينتقد الإسلام ومن ينتقد العروبة؟ كيف قادكم الأول إلى اكتشاف أكذوبة الإسلام ولم يقدكم الثاني إلى اكتشاف أكذوبة العروبة؟
وشكرا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعض تساؤلات عفوية بخصوص أكذوبة الهوية العربية / كريم عزيزي
|