أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - هراء و غثاء وعواء وايحاء و افلاس و ادعياء - علاء الصفار










هراء و غثاء وعواء وايحاء و افلاس و ادعياء - علاء الصفار

- هراء و غثاء وعواء وايحاء و افلاس و ادعياء
العدد: 782258
علاء الصفار 2018 / 11 / 12 - 22:30
التحكم: الكاتب-ة

تحية ملئها الغثيان والطوفان للنبي نوح
مفردات كبيرة و عقيمة و روحة الحليمة بائعة الخضرة في سوق الشيوخ. لا اعرف الجميع
مشغول بالطبقة العاملة و هم لا بروليتاريا و شيوعيين , و ليصرخ الواحد في فم الثاني و لا نفهم لم الصراع, و هل هو صراع طبقي يساعد على انتاج وعي فكري , كما تسائل الاستاذ صادق في محاورته, و سؤالي هل نحن سنعمل بجد هذا الصراخ هنا من اجل الشيوعية و الاشتراكية في الاردن, ايها السادة لا احد في الغرب الرأسمالي الصناعي يطرح امر لف شبح الشيوعية, و نحن يجب ان نحدد الواقع و الحال للشعوب المغلوبة و وجودها المصيري, فلنحدد ان العراق جاء عليه امريكا من اجل جعله بلد يبيع النفط الى ابد الابدين و باسعار امريكا التي تحددها و مع منع قيام البنى التحتية و منع كهربة البلاد و لا حتى بناء للشوارع و المدارس و المستشفيات, ووو الخ. فعلى الجميع النظر الى هذا التوجه الخطير, الذي جاء على اكذوبة اسقاط الدكتاتور و تحقيق ديمقراطية فريدة في العراق, وكتب الكثير من الفطاحل حول التحرير , و الديمقراطية. و للان ارى فقط مهاجمة البعض للبعض و الامبريالية و نهجها يبعد لزوايا النسيان, فعلى الماركسي تحديد الامبريالية الامريكية خطر على الشعوب في المنطقة و توضيح سبل العمل و النضال الممكن خوضها, لا يكفي الهجوم على الستاليني , وكذلك نرى النمري يشدد على الهجوم على تروتسكي و كاو تسكي , لكن لا يدين الامبريالية الامريية و جرائمها في كوبا من حصار و محاولات انقلاب و اليوم فينزويلا تحا مطرقة امريكا, و لنرى ان النظام الراسمالي كله يعيش على حساب الشعوب الغنية و نهب ثرواتها لحد ان هذه الراسمالية تحاول تحطيم الانجازات التاريخية للحركات الثورية و الماركسية التي حققت الضمان الصحي والسكن و راتب العطالة, و يجب شرح كيف هاضت هذه الشعوب نضالها ليتعلم شعوب المنطقة و يسنغاد من تجارب الشعوب, لا ان يجري فقط مهاجمة الستالينية و التروتسكية و الكاوتسكية, فقد شبعنا من شتم هؤلاء, و تعب الشعب من القادة المنبطحين من يسار و قوميين و رجال دين من شيخ و ولاية فقيه, لكن لم يحدد هنا كيف الخروج من المأزق او المآزق التي جرتها الحركات الرجعية و بمعية الامبريالية الانكليزية و الامريكية لشعب العراق, اي يجب تحديد العامل الرئيسي و الثاني للجماهير المغيبة عوضا من الحط من قيمها و اديانها, بالهزء فقط من الشيخ و الفقيه, مع اغفال الجيش الامريكي و الناتو الذي قصف العراق و جعله بيد المافيات السياسية التي ترعرعت في واشنطن و دول الجوار الرجعية.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فيلم -إبادة غزة- الحائز على الأوسكار / رضي السمّاك
- الكوميدي فرانسيز تربح الدعوة في قضية -الطرطوف الأصلي- «Tartu ... / سمير حنا خمورو
- التطور بريادة طبقة عليا / كمال غبريال
- غزة بين المَقتَلَة والمَفعَلَة والمَقوَلَة / عدنان الصباح
- بغداد يغسلها المطر / سعد جاسم
- عن فلسفة النقل / سعود سالم


المزيد..... - آلاف يتظاهرون في عدة محافظات بالأردن تضامنا مع غزة
- بيسكوف: نرفض أي مفاوضات مشروطة لحل أزمة أوكرانيا
- في حرب غزة .. كلا الطرفين خاسر - التايمز
- مرض الصرع.. أسباب التعرض للنوبات وطرق إدارتها
- بريطانيا.. اتهام امرأة بسرقة 48 صندوقا من البيض
- ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم -كروكوس- الإرهابي إلى 144


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - هراء و غثاء وعواء وايحاء و افلاس و ادعياء - علاء الصفار