وبالحديث عن السير ينبغي ان نعتذر دوما الى السائرون وان كانوا ليسوا حذو النعل للنعل لستالين وانما لغيره من الشيوخ الاطهار. والسير هو السير والكل يزعم السير على طريق الشعب! وارجو مع ذلك من كل قلبي ان لا تصدر احكام اعدام بحقنا عند وصولك السلطة, اذا ما حصل ذلك قبل قيام الساعة او بعدها, وان لا تنفينا الى نقرة السلمان كمعادل عراقي لمنتجعات سيبريا السوفيتية. فنحن اناس مساكين وعلى باب الله ولم نقتل لا ذبابة ولا جرادة! اسمى تحياتي ايضا للكل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حان الوقت لإعادة بناء أممية العمال والشعوب / سمير أمين
|