الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية , علمانية
, ديمقراطية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - رد الى: حميد خنجي - صادق إطيمش | |||||||||||||||||||
|
رد الى: حميد خنجي
|
- رد الى: حميد خنجي |
العدد: 781802 | ||
صادق إطيمش |
2018 / 11 / 5 - 21:28 التحكم: الكاتب-ة |
||
أخي السيد حميد خنجي المحترم ، تعليقك الجميل يشير الى مدى حرصك ومتابعتك لما يعانيه العراق وأهله جراء السياسات المذهبية العنصرية التي جاء بها خلفاء البعثفاشية المقيتة . لنبدأ من آخر ما تفضلت به حول تحالف سائرون الذي وضع برنامجاً اصلاحياً متكاملاً يمكن التعويل عليه في حالة العمل به ، وقد جاءت نتيجة الانتخابات لصالح هذا البرنامج الذي خضع هو الآخر الى معطيات العملية السياسية بحيث اخذت بعض اطرافه تتناغم مع معظم شياطين الفساد وذلك لوجود ، حتى عند أكثرية اطراف سائرون ،رؤى تنطلق من المشاركة في السلطة أولا وأخيرا . وهذا ، من وجهة نظري توجه غير صحيح في الوقت الحاضر على الأقل الذي يتطلب مواقف واضحة من أحزاب الإسلام السياسي ومعاونيها الغاطسين حتى قمم رؤوسهم بالفساد والجرائم المليشياوية . إنني أرى ان بريق الأمل يمكن ان يلوح للأنظار لو اتجهت القوى الرافضة للمحاصصة في سائرون ومن بعض النواب والنائبات الذين يرمون الإصلاح فعلاً لا قولاً لتشكيل معارضة تتعامل مع الشارع العراقي ومع البرلمان في آن واحد وتشكل معارضة برلمانية ولابرلمانية تجعل من ساحتي البرلمان والشارع العراقي مواقع لتفعيل شعاراتها ومن ثم الخطوات اللازمة للإصلاح تدريجياً ، إذ ان الخراب الذي يعيش به العراق وأهله لا يمكن ان ينتهي بين يوم وليلة . مع اطيب التحيات للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
|
|||
|
|||
لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه |
|||
تعليقات الفيسبوك |
|||
|