أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - حي الله لاأعرف احدا غير ستالين إستطاع يتطهر تطهراً - علاء الصفار










حي الله لاأعرف احدا غير ستالين إستطاع يتطهر تطهراً - علاء الصفار

- حي الله لاأعرف احدا غير ستالين إستطاع يتطهر تطهراً
العدد: 781785
علاء الصفار 2018 / 11 / 5 - 14:37
التحكم: الكاتب-ة

تحياتي الاستاذ ص.اطيمش
بالنسبة للجد!الصراع الطبقي لا يخلق وعياً بل ان من يصنع الوعي الثوري وليس الفطري هم القادة العظام, فالبشرية تعرف الفوارق الطبقية من زمن ظهور مجتمع العبودية الى الراسمالية, لكن لم تفهم ان النضال يستوجب حزب ثوري وقادة كبار و نظرية ثورية. مثال على ذلك لقد كان الالمان شعب متطور وعرفوا الوعي الطبقي, لكن في غفلة من الزمن تم تصفية اليسار و الشيوعيين وليتربع هتلر على السلطة, ولأسأل اين ذهب الصراع الطبقي,ولم تبخر الشيوعيين رغم تاريخ المانيا العظيم في الافكار والصراع الطبقي سواء من زمن بسمارك ألى ظهور الصناعة المتطورة ووصول البرجوازية الفاشية بممثلها هتلر, والمثال الثاني هو امريكا العظيمة اليوم وبكل حضارتها الزاهية والتكنلوجيا والثقافة يقودها المشعوووذ تلو الجزاار, و لم يستطع الوعي يتمحور للنضال ضد الراسمالية التي يتحفنا بهاليل البدواة بموتها,وهي حية تسعى كأفعى موسى للإلتهام,ان اصحاب السنام الجمسية للماركسية ينسفون الفكر الماركسي وليصرخوا ان الحرب على العراق حرب ثورية ومقدسة من اجل الشعب العراقي لتحريره من صدام ابن العو جة. فالوعي نرى لا يكفي بل ما يفيد وينفع هو ظهور حزب ثوري وقادة عظام, لذا اشر ماركس للعمال الواعين-يا عمال العالم اتحدوا- ولم يصرخ ماركس بيا عمال العالم أسمعوا وأعوا! لذا ان الواقع العراقي لا يمكن بحثه من خلال تعليقه في الفراغ والبحث لحلول ناجعة لحاله. فالحركات اليوم كلها رجعية والقادة معتوهين وجلادين و قتلة, من امريكا و بوش و بريمر واليوم دونالد ترامب, والى القتلة بعد تدمير الدول العربية, بمقولة الربيع العربي, حيث ظهر القتلة والفاسدين الاقزام وهم بلا دولة عسكرية وسلاح جبار بل لديهم ميليشات وسفارة امريكية بهكتارات لا يرها اصحاب نظرية الكهف في موت الراسمالية. لذا اقول ان الاحزاب في العراق احزاب كارتونية منخورة اشد تهالك و دعة و مع ظهور قوة ماركسية صهيو نية تقدم افكار محرفة, لذا لم نرى اليوم قادة عظام حتى من طراز غاندي أو نهيرو أم مانديلا, إذ امريكا و الناتو بالمرصاد, فاي حركة ثورية سيتم سحقها باسم دولة مارقة او حركة ارهابية, لذا العراق كان المثال الار عن لانتصار الراسمالية بافكار الليبرالية المتوحشة, فلذا يتم اليوم عبر وسائل الاعلام المشبوه بتحميل العراقين بذنب الجهل و عدم الوعي الطبقي, وفي الحقيقة أن المخطط الامبريالي جرى منذ زمن الاستعمار القديم و مرور بأسقاط الانظمة التحررية, ثورة 58 في العراق, و الى صعود الفاشية ودولة البعث للرعب الداخلي والحروب العبثية, فبهذا تم ترتيب الوضع كما يقال على نار هادئة و ليتم الهجوم على الشعب العراقي بحضور ساعة الصفر ضعف وانهيار الشيوعية السوفيتية, وطبعاً كان قد خلى العراق من الشيوعيين بعد عام 78 و حيث اعلن صدام البعث عام 80 ان لايكون شيوعي واحد في العراق,هنا لم نر قائد شيوعي واحد في العراق قدم ما قدمه فهد ام رفيقه سلام عادل, اقصد النضال الثوري حد اعتلاء المشانق, و للعلم ان سبارتكوس لا يزال يذكر في العالم الغربي كمحرر للعبيد في روما, اي ان الوعي الطبقي وحده ليس كافي بل بحاجة الى قادة ك ماو و جيفارا وجياب وهوشي منة كي يقودو ا النضال, فالشعوب على مدى التاريخ تعرف الظلم وتحسه و تفهم الاستغلال لكن تهرب للسماء قبل حظور موسى ام يسوع ام محمد! لذا ارى البعض يستهجن ظهور الاسلام السياسي و يدين سلطته بل ليذهب الى معاداة ايران ولكن لم نر اي وعي حدث ولا حركة نضال على الطريق الصحيح. اي ان الظرف العالمي هو تاريخ انهزام لليسار المنافق والشيوعية السمجة و تاريخ كامل من الانحراف لحد ظهور الا عو ر الدجال في الحركة الشيوعية قبل ظهوره في الاديان و قيادة الشعوب نحو الهلاك الكافر في الدين و الإله.ختاما اقول ان العالم الغربي وشعوبه و مع شعب امريكا في دوامة من الخواء والجبن والانحطاط مع ظهور افكار غاية الانحلال, و اليوم نرى صعود الفاشية واليمين في الغرب و حتى البرازيل و مع مهاجمة شرسة لكوبا و فينزويلا, لذا لا غرابة ان يقود الاسلام السياسي في السعودية و ايران, او نرى قوة الاحزاب الاسلامية في العراق, فرغم الثروة فالجوع حاضر مع انهيار التعليم والثقافة لنرى ملايين من البشر تلطم حالها عبر البكاء على مجزرة عاشوراء التي هي في اللاوعي الاستسلام للسماء ووعود الرب بالجنة, وللعلم الفاشي واليميني في الغرب يؤمن بالله والدين و حسب الفهم البرجوازي للديمقراطية الغربية المنافقة, لنرى هناك من يصلي للرب وفي الليل يكون في المرقص وتكون معه من تصلي في الكنيسة عارية على البحر, ما اريد قوله ان الوعي منحط حد الجنون ففي الغرب الله ديمقراطي يبيح النفاق وفي الشرق الاسلامي يبيح التكفير و جز الرقاب. و على الشيوعيين ان يعودوا للتاريخ الثوري و قول قولتهم المصحوب بالفعل والالتزام, وعلى نهج لينين الذي غير حال شعبه.
بالنسبة للهزالتندر!ان قيادة الجماهير لم يعمل بها الاحزاب الشيوعية منذ ان جاء ستالين وحضر خطها بالنسبة لتعليقات _فن_ السمجة, فصار التنكيل بالرفاق, وعلى صعيد العراق فبعد استشهاد مؤسس الشيوعية -فهد- ومصرع رفيقه سلام عادل صار هناك نهج ذيلي.هذا انطبق على جميع الاحزاب الستالينية, فسقطت كما صورها الراسماليين باحجار الدومينو. سؤالي لهم. هل كان ستالين شيعياً لكي يفرض عليه التطهير؟
إذ الموضوعة هي ليس حولة الوضوء والتطهير وعذاب القبر!وكل يوم الك يا امعيدي صرناج كما يقول المثل البدوي الماركسي الآتي من صحراء الاردن والربع الخالي من الافكار.اما بعد و لنتجاوز حوار ادعياء الفكر المتلحفين بسقوط دستيوفسكي عفوا تروتسكي ونجاح ستالين في امتحانات الاعدادية, وبعد ان تسلم السلطة رغم تحذيرات لينين, وبعد فضيحة التجاسر على رفيقة لينين كوربسكايا,وليأتي تشرشل الشمشون الجبار لغزو العولمة الاول, لينصح البدو بالتطهير والتطبير وعلى سنة نبينا ستالين وامامنا الحسن العسكري_الذي اكن له جل الاحترام_ إذ انه كان فاراً من العسكرية. هذا بالنسبة الى ردي على صاحب الجن وموت الراسمالية و تناسخ الارواح وعملية تحضير روح ستالين اليوم!ن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قنابل مغلفة بورق الديمقراطية / كاظم فنجان الحمامي
- العيد القومي الآشوري.. رأس السنة الأشورية (اكيتو).. من ميثول ... / فواد الكنجي
- لخروج من الثورة البنيوية: حالة تزفيتان تودوروف (الجزء الأول) / أحمد رباص
- حول الخلافات الأميركية الاسرائيلية تجاه الحرب / نهاد ابو غوش
- حكومة خدمات ام بروباگندا ‼️ / حسين علي محمود
- محمد ابن المليح يفكك إيقاع الومضة بين التكثيف والمفارقة والإ ... / عزيز باكوش


المزيد..... - السعودية.. ظهور معتمر -عملاق- في الحرم المكي يشعل تفاعلا
- على الخريطة.. دول ستصوم 30 يوما في رمضان وأخرى 29 قبل عيد ال ...
- -آخر نكتة-.. علاء مبارك يعلق على تبني وقف إطلاق النار بغزة ف ...
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- ايران تؤكد استعدادها لاستضافة المؤتمر الاقتصادي لدول بحر قزو ...
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - حي الله لاأعرف احدا غير ستالين إستطاع يتطهر تطهراً - علاء الصفار