الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية , علمانية
, ديمقراطية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - عزيزي صادق إطيمش - فؤاد النمري | |||||||||||||||||||
|
عزيزي صادق إطيمش
|
- عزيزي صادق إطيمش |
العدد: 781300 | ||
فؤاد النمري |
2018 / 10 / 29 - 18:07 التحكم: الكاتب-ة |
||
الرأسمالية هي الإتجار بقوى العمل يشتري الرأسمالي قوى العمل من السوق ويستعملها كلها في إنتاج بضاعة أي أنه يحولها إلى أجسام فيزياية ذات قيمة استعمالية يمتلكها الرأسمالي ويبيعها لما يساوي الأجور وفائض قيمة العمل البشري طبعا مع احتساب قيمة المواد الخام والمحروقا والاستهلاك وأجرالمكان فائض القيمة يغطي الأرباح ثم تكاليف مختلف الخدمات التي خدمت الإنتاج والتسويق تلك هي الرأسمالية التي عرفها ماركس وليس ثمة رأسمالية أخرى كما تدعي حضرتك أما أن تقول أن الجماهير عصفت بهذا الطراز من الرأسمالية القديمة قدم ماركس فهذا تقدم رأئع ومفيد من جانب حصرتك مع أن من عصف بالرأسمالية الماركسية التي عرفها ماركس هو ثورة الشيوعيين البلاشفة الروس الذي يحب أن يتناسها الشيوعيون واليساريون وليس الجماهير أنت تناقش أن الجماهير ناضلت وحققت ما تتمتع به اليوم من خدمات . أنا لا أتفق معك في هذا الأمر لكن دعنا لا نختلف في هذا بل دعنا ننقاش فيما إذا الخدمات تخلق نقوداً كما يخلقها شغل الروليتاريا أم لا وإذا كانت لا تخلق فمن يتكلف بتكاليف إنتاج الخدمات !؟ الجواب الحقيقي على هذا السؤال هو ما يحدد إذا ما كان النظام الرأسمالي ما زال قائماً أو انقضى وانتهى قبل نصف قرن سؤالي لجنابك أخيراً هو هل لحضور الرأسمالية العالمي أم غيابها التام له أثر في برامج الأحزاب الشيوعية ؟؟ مع خالص التقدير لاحتمالك هذه المداولة الصعبة والمتعبة للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
|
|||
|
|||
لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه |
|||
تعليقات الفيسبوك |
|||
|