أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ذكرياتي في سجون العراق السياسية- الجزء الاول / حسقيل قوجمان - أرشيف التعليقات - اعتذار الحزب كواجب وعمل اخلاقي نبيل! - طلال الربيعي










اعتذار الحزب كواجب وعمل اخلاقي نبيل! - طلال الربيعي

- اعتذار الحزب كواجب وعمل اخلاقي نبيل!
العدد: 781184
طلال الربيعي 2018 / 10 / 28 - 08:04
التحكم: الحوار المتمدن

لروح الفقيد الشيوعي الكبير المجد والخلود, والتعازي الحارة لاهله واحباءه ورفاقه!
واني اتسائل هل سيقوم الحزب الشيوعي العراقي, كواجب وعمل اخلاقي نبيل, بالاعتذار الى روح الفقيد واهله بسبب ما سببته سياسة الحزب, او سياسة بعض قياداته وقتها, المتحيزة ضد الفقيد بسبب يهوديته ومحاولة اجباره عنوة على اعتناق الاسلام, وما سبب له ذلك من الم وعذاب, اضافة الى عذاب وقهر السجون والتعذيب والغربة والتشرد!؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذكرياتي في سجون العراق السياسية- الجزء الاول / حسقيل قوجمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - صديقتي … الأطفالُ …. والشغف / فاطمة ناعوت
- السير/ -مجدي يعقوب- … أوكتاڤُ الحياة1 / فاطمة ناعوت
- ترقبوا غزوة لاهاي / كاظم فنجان الحمامي
- سقوط النظام الايراني حقيقة وليس تخمين / سعاد عزيز
- طوق / فاطمة الفلاحي
- استوفى / مقداد مسعود


المزيد..... - عودة فيروس قديم..ما السبب وراء ارتفاع حالات إنفلونزا الطيور ...
- كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟
- فيديو مروع يظهر هجوم كلب شرس على آخر أمام مالكه في الشارع
- ظاهرة غريبة.. شاهد جنوح أعداد كبيرة من الدلافين على شاطئ بأم ...
- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...
- لبنان.. عشرات القتلى بالغارات الإسرائيلية بينهم 20 قتيلا وسط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ذكرياتي في سجون العراق السياسية- الجزء الاول / حسقيل قوجمان - أرشيف التعليقات - اعتذار الحزب كواجب وعمل اخلاقي نبيل! - طلال الربيعي