أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - محسن اطيمش - صلاح بشاره










محسن اطيمش - صلاح بشاره

- محسن اطيمش
العدد: 781042
صلاح بشاره 2018 / 10 / 25 - 19:28
التحكم: الكاتب-ة


يارب في ذاكرتي الدكتور محسن اطيمش المبدع الناقد هل هناك ربط مع صادق اطيمش



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الصخيرات: متى يوضع حد لتهرب أصحاب سيارات الأجرة الكبيرة من خ ... / أحمد رباص
- ما هي الحقيقة؟ / آلان وودز
- الثقافة والاشتراكية / ليون تروتسكي
- المكانة الاجتماعية بين القيم الاخلاقية واستعراض المظاهر / حيدر داخل الخزاعي
- حروب جمركية على سلاسل التوريد / كاظم فنجان الحمامي
- حوار مع الرفيق حنا غريب،الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني ... / علي الجلولي


المزيد..... - شاهد.. رئيسة المكسيك تكشف تفاصيل مكالمتها مع ترامب التي أدت ...
- غادة عبدالرازق على خطا تحية كاريوكا.. -شباب امرأة- في رمضان ...
- حماس: الوسطاء أبلغونا بخطوات ستلزم الاحتلال بما تم الاتفاق ع ...
- -لم يتبق لها سوى أيام معدودة للعيش-.. رضيعة نٌقلت من غزة لتل ...
- الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: الوضع الإنساني في غزة رغم كارثي ...
- الجامعة العربية تدين قرارات الاحتلال بحق الأونروا وتهجير الف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صادق إطيمش - اكاديمي وكاتب يساري عراقي- في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول : المقومات الإجتماعية للصراع السياسي إنطلاقاً من معطيات الحداثة ... العراق نموذجاً. / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - محسن اطيمش - صلاح بشاره