أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كيف نصدر أيدلوجيا العصر البطولي المنقرضة إلى العالم التكنولوجي المتحضر ؟ / جاسم محمد كاظم - أرشيف التعليقات - واين هو ابراهامي اليوم - جاسم محمد كاظم










واين هو ابراهامي اليوم - جاسم محمد كاظم

- واين هو ابراهامي اليوم
العدد: 780989
جاسم محمد كاظم 2018 / 10 / 24 - 10:11
التحكم: الحوار المتمدن

لا ارى اليوم اي موضوع لابراهامي في النت حتى نسيت الرجل ... يا اخي دولة العراقب ذات ميزانية هائلة تبلغ 180 مليار دولار نصفها يذهب رواتب في جيول اصحاب الفقية ونصفها يهرب باسماء وهمية للخارج لايوجد العن من الفقية في التاريخ لانة زبل التاريخ الف تحية

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف نصدر أيدلوجيا العصر البطولي المنقرضة إلى العالم التكنولوجي المتحضر ؟ / جاسم محمد كاظم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إيران على صفيح ساخن: خيارات خامنئي بين تجرع كأس السم والانفج ... / مهدي عقبائي
- الاستيطان الرعوي أداة سريعة لقضم الأراضي الفلسطينية / بديعة النعيمي
- بِيَدَيْكِ قَنادِيْلُ فَجْري / مصطفى حسين السنجاري
- اعذريني ... / وداد عبد الزهرة فاخر
- داغرمان ودكتاتورية الكآبة / سعود سالم
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد..... - -أسوأ معاملة إنسانية-.. قائد شرطة يتحدث عن رجل زُعم أنه كان ...
- دراسة: النزيف الحاد المرافق لانقطاع الطمث قد يكون سبب الإرها ...
- 80 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان في المسجد الأ ...
- بأنشودة طلع البدر علينا.. استقبال وفد من رجال الدين الدروز ا ...
- مباشر: كييف تبدأ بتشكيل فريق لمراقبة هدنة محتملة وويتكوف ينق ...
- كابوس في الجنة: تلوث المياه يهدد جزر الكناري!


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كيف نصدر أيدلوجيا العصر البطولي المنقرضة إلى العالم التكنولوجي المتحضر ؟ / جاسم محمد كاظم - أرشيف التعليقات - واين هو ابراهامي اليوم - جاسم محمد كاظم