عنوان المقالة موفقة جدا (العبقرية اليهودية والسذاجة الكردية) ان الكورد هم فعلا كذلك عندما ارتضوا ان بكونوا جحوشا للدولة العثمانية تارة ليقتلوا الأرمن والاشورين والكلدان والسريان وتارة أخرى للفرس لنفس الغرض واليوم هم ساذجيين اكثر مما مضى من الأيام في التاريخ الذي هو وصمة عار في جبينهم لذا لا احب ان يكون الكورد دولة فاذا صاروا دولة سيبطشون بالاخرين ولاتزال احداث زاخو واطرافها قبل سنوات من الان عندما هجموا ويرفعون شعاراتهم الإسلامية بغزو بيوت كل من ليس مسلما وتوزيعه غنائم بينهم
شكرا على صراحتك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العبقرية اليهودية والسذاجة الكردية ! / درباس إبراهيم
|