يتبع لما قبله أما ما يشاع عن الموصل وكركوك فتلك أكاذيب أثبتتها الوقائع والأيام وأن من قتل من الشيوعيين في مجازر الموصل يزيد مئات الأضعاف على ما أصيب به الجانب الآخر ولو راجعت مذكرات من كتبوا عن الموصل لعرفت حجم المؤامرة التي قام بها الأدعياء من القوميين العرب وعملاء بريطانيا وغيرها من الدول الغربية ،ومجازر كركوك سيئة الصيت قامت بها القوى الرجعية المرتبطة بشركة نفط كركوك باعتراف مدير أمن كركوك في مذكراته المنشورة وهو من ألد أعداء الشيوعية .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ترسبات الماضي في ما كتبه رضا الظاهر / محمد علي محيي الدين
|