مرة اخرى يقع الكاتب في فخ المقارنات التجريدية لكن هذه المرة يقع في فخ لغوي فيجمع بين الاحزاب والحركات السياسية فقط لكونها تسمي نفسها وطنية ديمقراطية ثم يذهب لعقد مقارنات واستنتاجات حول النموذج الوطني الديمقراطي بناء على فرضية لغوية ساذجة. المضحك انه يضم الى هذه النماذج شخص انتهازي مثل عزمي بشارة غير معروف عنه بانه ديمقراطي بل ان الوطنية التي دعا اليها هي وطنية اسراءيلية بامتياز لا علاقة لها بالوطنية الفلسطينية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نهاية نموذج الوطنية الديمقراطية؟ / ياسين الحاج صالح
|