السيدة بلقيس المحترمة ... الدستور ليس مجرد حروف وكلمات على ورق بل هو ملزم وهذا المشروع يضع بنظر الاعتبار تطور المجتمع وتحول ثقافته إلى ما ينسجم مع مفاهيم ومبادئ وأفكار هذا المشروع، وبلا شك هذا يحتاج إلى أجيال، وإلى عمل مضن. وفق هذا الدستور لا وجود لأحزاب دينية ولا طائفية ولا لسياسيين فاسدين ولا محاصصة. هذا سيأتي يومه صدقيني. مع تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضياء الشكرجي - كاتب وباحث علماني- في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: دستور دولة المواطنة، مشروع تعديل شامل لدستور 2005، من أجل دولة ديمقراطية علمانية حديثة تعتمد المواطنة / ضياء الشكرجي
|