أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فوقوا بقى(1)-الأديان بشرية الفكر والهوى(108) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - إلى إدارة الحوار المتمدن مباشرة - بشاراه أحمد










إلى إدارة الحوار المتمدن مباشرة - بشاراه أحمد

- إلى إدارة الحوار المتمدن مباشرة
العدد: 780145
بشاراه أحمد 2018 / 10 / 6 - 20:21
التحكم: الحوار المتمدن

الآن وقد رضيتم وباركتم كل هذه المهاترات والإساءة للآخرين لأنهم يختلفون معكم في العقيدة والمفاهيم والثقافة والتوجه,, وقد فتحتم أبوابكم ومنابركم للإساءة للآخرين ومقدساتهم,, وأوصدتم هذه الأبواب على الذين تعلمون يقيناً انهم قادرون على إخراص كل الألسن النشاذ بالحوار والتحليل والتفنيد والمواجهة التي يفترض أن يباركها -كل حوار متمدن- يضع نصب عينيه حقوق وكرامة ومقدسات الآنسان حتى إن لم يرقكم. وكما تعلمون فإنكم قد حظرتم عني المواجهة عبر صفحتي لديكم بالعلم والحجة بدون أي سبب أو مهاترات أو شخصنة, فما هو المبرر؟ ولماذا هذا الكيل بمكيالين؟؟؟.

أنا سصدد الرد المفحم على موضوع سامي ليبي, بلك وكل مواضيعه المتكررة بلا أدنى عائد سوى هذه الصورة المأساوية للإرهاب الفكري الذي يقوده هذا الرجل لشئ في نفسه. هذا وستكون النتيجة الحتمية عدم القدرة على الرد على فقرة واحد من ردنا الحاسم عليه, فهل حقاً غايتكم هي الحوار المتمدن أو الغاية هي ما نراه الأن أمامنا من إنتهاكات صريحة لكل ما ناديتم به من ضوابط لمنع مخالفة القواعد؟؟؟

أعدكم بأنني سأرد على كل حرف فاه به فهل أنت جاهزون؟؟؟

تحية لكل من يشعر بإنسانيته فيتحرمها.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى(1)-الأديان بشرية الفكر والهوى(108) / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحكم الثالث على حسين محمد الشبيبي (صارم)/1 / محمد علي الشبيبي
- بين التجريب والسطحية: تعدد الأصوات والتكلف اللغوي في الأدب ا ... / السعدية حدو
- فَلْسَفَةُ السِّحْر / حمودة المعناوي
- قارعو طبول الإبادة وأبواق الفتن والقتل والدمار مشروع تفكيك ا ... / إبراهيم اليوسف
- الاقتصاد قبل المدفع: كيف تهدد ضغوط الأسواق الإسرائيلية مشروع ... / عامر عبد رسن
- لا الحسين وصوت اليوم / احمد عناد


المزيد..... - مروان البرغوثي.. الأسير الذي جعل من زوجته فدوى حارسة الحلم و ...
- لقاء بوتين وترامب في ألاسكا.. لقاءات في تاريخ القمم الأمريكي ...
- تحت غطاء -الأمن- و-الاستثمار-.. استيلاء منظم على عقارات ومزا ...
- مقتل اللاجئ العراقي سلوان موميكا حارق القرآن في السويد
- السويد ـ سوريون من بين ضحايا أسوأ إطلاق نار جماعي في البلاد ...
- عقب صلاة الجمعة.. مصابان بإطلاق نار قرب مسجد في السويد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فوقوا بقى(1)-الأديان بشرية الفكر والهوى(108) / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - إلى إدارة الحوار المتمدن مباشرة - بشاراه أحمد