ولم أبحث عنه في الأنترنت مارا تارة حارة قتلوها في بغداد برصاصة والسبب مختلفة عنهم ..تحررت من خرافاتهم لم تأبه بهلوساتهم أرادت لهم ولنفسها الحياة هم فاقدي الحياء بعد أن فقدوا إنسانيتهم أموات زومبي في هيئة بشر قلوب من حجر عقول تعشق نُزلاء القبور قتلو شابة واعدة صادقة جميلة خلقها خالقهم ولكنهم لا يعترفون بقدراته فقط هلوسات القائلين و القائمين نواب عن الله وعن قطيع ضَل الطريق وطن وشعب غريق نيران من حوله يحسبونه خير صديق نهايته إما الموت غرقاً أو ضحية رصاصة أو حريق إخ ص إ ت ف ووووووا حُثالة الحثالة وكنا نحتسبهم خير رفيق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الميت الذي لا يهتم بموته ولا ينعيه.. أحد..! / عدلي جندي
|