ليس الغريب ان يحظى بهذه المنزلة ابدا انما الغرابة في ان لا يحظى بها, فالحوار المتمدن كان الموقع الوحيد اسما على مسمى فقد تقبل الجميع برحابة صدر بل كانت هناك آراء ومواقف مخالفة تماما لتوجهات الحرية والتمدن التي يتمتع بها الموقع لكنه سمح بنشرها ايمانا منه بان اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية وهذه ميزة قل نظيرها في يومنا هذا لا سيما نحن نكتب وننشر كي يقرأ الشرق الأوسط بالدرجة الاولى الذي ليس فيه مجال للرأي الآخر ابدا. والى امام والحوار المتمدن وكتابه وقراءه بالف خير ومن نجاح الى نجاح باهر
تحيتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحوار المتمدن في مقدمة المواقع الإعلامية في العالم العربي، شكرا للجميع! / الحوار المتمدن
|