حيثما وجد العمل المأجور والمباع في السوق والمحقق لفوائض لا تعود علي من بذلوا العمل لانتاج السلع السوقية وجدت النظرية الماركسية. فلنبحث عنها إذن في مناطق يكون العمل اكثر فاعلية في الوعي والادراك الفكري لواقع العمال وكل من له مصلحة في الثورة علي الظلم. أما ستالين او غيره ممن اقاموا مجتمعات مماثلة ولم يتمكنو، بل فشلوا في تحصين القيادة بل والفكر من الاغتيال فمن المؤكد ان تكرارها ليس موقفا ثوريا. فالتاريخ لا يتكرر.
تحياتي للعزيز الفاضل الاستاذ النمري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أعداء ستالين أعداء الشيوعية / فؤاد النمري
|