أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحوار المتمدن في مقدمة المواقع الإعلامية في العالم العربي، شكرا للجميع! / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - -امنحني المزيد من الالم فبدونه لا استطيع العيش!- - طلال الربيعي










-امنحني المزيد من الالم فبدونه لا استطيع العيش!- - طلال الربيعي

- -امنحني المزيد من الالم فبدونه لا استطيع العيش!-
العدد: 779137
طلال الربيعي 2018 / 9 / 20 - 23:05
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي افنان , كل الشكر على اضافتك و اشارتك الى السادية وان كنت اشك ,ان ايا من اعضاء هيئة التحرير الموقرة قد قرأ كتابات الماركيز دي ساد وقرائتها هي متعة كبيرة اضافة الى غوصها في أقاصي ما يمكن تخيله من أفكار للنفس البشرية وتعريتها للنفاق الاخلاقي الجنسي او خلافه. علما اني اشرت من قبل مرارا الى ان السادية هي الوجه آلآخر للمازوخية : اي ان هيئة التحرير تتوقع منا انه ليس فقط ان نتقبل ساديتها بكل رحابة صدر ونحن الممنونين كما يقال بل وانما علينا ايضا ان نشكرهم على ساديتهم معنا وان نتلذذ بمازوخيتنا وندعوهم بكل استعطاف وتذلل:
-ارجوك امنحني المزيد من الالم فبدونه لا استطيع العيش-
او ما اسماه لاكان ب
jouissance
والشعارات ليست هي المحك, فكما اكد المحلل النفسي الماركسي اريك فروم ان السادية والمازوخية تزرعان بذور الفاشية. و ثنائية السادية/ المازوخية هي خطاب او لغة العقل الباطن لمجتمعاتنا وهو خطاب عابر
للآيدولوجيات السطحية والتافهة وبكل انواعها سواء كانت ماركسية او خلافها او يعلم الله فقط ما هي.
يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحوار المتمدن في مقدمة المواقع الإعلامية في العالم العربي، شكرا للجميع! / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - أبرز فوائد الخرّوب..بديل طبيعي للشوكولاتة
- ترامب: فنزويلا -ترغب في التحدث معنا- رغم تصاعد التوترات والح ...
- بعد سنوات من التجاهل الطبي.. امرأة تجد سبيلًا للتخفيف من آلا ...
- موجة جفاف قاسية وغير مسبوقة.. نهر العاصي يفاقم معاناة المزار ...
- ممداني: سأعتقل -نتنياهو- إذا حضر الجمعية العامة للأمم المتحد ...
- مئات الأطنان من النفايات في جنوب إنجلترا تثير تحذيرا من -كار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحوار المتمدن في مقدمة المواقع الإعلامية في العالم العربي، شكرا للجميع! / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - -امنحني المزيد من الالم فبدونه لا استطيع العيش!- - طلال الربيعي