أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حوار الحضارات يتبعه لندنيات النص الكامل / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - الله يخليك إدوارد حبيبي من امبارح وأنا زعلان! - أفنان القاسم










الله يخليك إدوارد حبيبي من امبارح وأنا زعلان! - أفنان القاسم

- الله يخليك إدوارد حبيبي من امبارح وأنا زعلان!
العدد: 779084
أفنان القاسم 2018 / 9 / 20 - 15:59
التحكم: الحوار المتمدن

خيري كان كل يوم عندي وأنا في عمان أعرفه شاعرًا وأعرفه أخًا وأعرفه صديقًا أعرفه كنزًا لقلبي، لكني بعد سنة أو سنتين من تركي الأردن وصلني خبر أنه كان يرفع عني تقارير للمخابرات، فجن جنوني! مضت الأعوام والسنين ونسيت -كما تعرفني وكما هو دابي- السلبي نسيته في علاقتي مع خيري ولم يبق إلا الإيجابي، والله إنه خبر موته يوم أمس أدمى قلبي!

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار الحضارات يتبعه لندنيات النص الكامل / أفنان القاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وا محرراه، أين انت ؟ / جرجيس كوليزادة
- الوشاح الأحمر / فوز حمزة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر66 / عبدالرحيم قروي
- حل الدولتين الذي نسمع عنه ولن نراه ؟؟؟؟ / علي ابوحبله
- التاريخ المتداول: حقائق ام وقائع تمحو الحقائق؟ / مزهر جبر الساعدي
- في العقلنة المشوهة / سعيد الوجاني


المزيد..... - هيومن رايتس ووتش تتهم تركيا بالترحيل غير القانوني إلى شمال س ...
- بسبب المجاعة.. وفاة طفل بمستشفى كمال عدوان يرفع حصيلة ضحايا ...
- طفرة في طلبات الزواج المدني في أبوظبي... أكثر من عشرين ألف ط ...
- هل تتعاطي هي أيضا؟ زاخاروفا تسخر من -زهوة- نائبة رئيس الوزرا ...
- مصريان يخدعان المواطنين ببيعهم لحوم الخيل
- رئيس مجلس الشورى الإيراني يستقبل هنية في طهران (صور)


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حوار الحضارات يتبعه لندنيات النص الكامل / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - الله يخليك إدوارد حبيبي من امبارح وأنا زعلان! - أفنان القاسم