أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اشكالية اللغة العربية هي إشكالية طبقية وليست عجز في اللغة (مقال تتمة لموضوع: اللغة المغربية وخرافة الخدش) / عذري مازغ - أرشيف التعليقات - تحياتي الخاصة - عذري مازغ










تحياتي الخاصة - عذري مازغ

- تحياتي الخاصة
العدد: 778846
عذري مازغ 2018 / 9 / 16 - 11:50
التحكم: الحوار المتمدن

الرفيق السرفاتي
قلت بأن العربية كانت حية عندما كانت تداول وتنتعش من لغات سابقة عليها أو محيطة ببيئتها وقلت بأن القرآن مليء بكلمات خاصة بلغات بيئة ومحيط ذلك التاريخ، اما الآن فهي لغة ميتة تسقى بالسيف والفرض القسري من خلال ترسيمها في الإدارات العامة او في التعليم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اشكالية اللغة العربية هي إشكالية طبقية وليست عجز في اللغة (مقال تتمة لموضوع: اللغة المغربية وخرافة الخدش) / عذري مازغ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مرثيّة نصف عام / نعمة المهدي
- شيخوخة / عماد الطيب
- موسيقى: بإيجاز:(23) بيتهوفن: الدوائر الاجتماعية والمهنية/ إش ... / أكد الجبوري
- الرحيل نحو المنفى ! / قاسم علي خضر
- تطبيق آليات وقواعد الحوكمة وأثره على جودة التقارير المالية / ياسين خلف الجميلي
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ... / أحمد رباص


المزيد..... - روبيو: الولايات المتحدة في طور تصنيف جماعة الإخوان منظمة إره ...
- السعودية.. عيدي أمين -جزار أوغندا- والملك فيصل ومنفاه في الم ...
- الكويت.. فيديو مداهمة مسكن ساحرة ومشعوذة وما وجد معها بالبيت ...
- النرويج تعلن استعدادها لاعتقال نتنياهو
- زيلينسكي يستبعد التنازل عن إقليم دونباس مع تحقيق روسيا تقدما ...
- نقص الليثيوم.. 6 أطعمة تساعد فى الوقاية من مرض ألزهايمر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اشكالية اللغة العربية هي إشكالية طبقية وليست عجز في اللغة (مقال تتمة لموضوع: اللغة المغربية وخرافة الخدش) / عذري مازغ - أرشيف التعليقات - تحياتي الخاصة - عذري مازغ