بل عندما اغتيل السادات . كان يعم الشارع المصري سكون وراحة . وسكوت من النوع الذي هو علامة الرضا . يبدو أن الشاعرة الجميلة لا تعرف ماذا فعل السادات بمصر - وربما نسيت ، أو كانت صغيرة نسبيا ، او ربما كانت تجلس بمنزلها - . يكفي ان السادات هو الذي زرع مبارك في عين مصر ، فأورمها واضعف رؤيتها . فان لم تكن للسادات تلال أخري من الخطايا والجرائم بخلاف زرعه لمبارك - غرسا فاسدا كمن غرسه -. ألا تكفيك تلك الجريمة ؟ تحياتي للشاعرة البديعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رجلُ الفصول الأربعة / فاطمة ناعوت
|