الإصلاح الديني لا يختاره الدين نفسه وانما يفرض على الدين يعني في حالة الإصلاح البروتستانتي لم يؤدي ذلك في الحقيقة الى اصلاح المسيحية وانما أدى الى تكوين طائفة هاي الطائفة انقسمت الى 2000 قسم يعني بالعامية الإصلاح البروتستانتي فقط نسبيا أدى الى انقسام ( ان تجاوزنا انتاج مسيحية تدعوا الى سياسة خطيرة اسمها الصهيونية ) وانما الإصلاح الحقيقية حدث عندما حكمت العلمانية وقامت بتقليم اظافر الكنيسة ونفس الشيء في الإسلام الإصلاح يجب ان يفرض فلا يوجد دين واحد تم إصلاحه بإرادة الدين نفسه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة تحتفى بالجهل والإنبطاح والبلادة والتهافت / سامى لبيب
|