أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ذٰلِكَ ٱلكَاتِبُ ٱلمُوسِيقِيُّ: شِقَاقُ ٱلتَّأْيِيسِ أَمْ نِفَاقُ ٱلتَّسْيِيسِ؟ (2) / غياث المرزوق - أرشيف التعليقات - مقال آخر بارع وثاقب وجريء إلى أبعد الحدود بالفعل - الجسَّاس بومدين










مقال آخر بارع وثاقب وجريء إلى أبعد الحدود بالفعل - الجسَّاس بومدين

- مقال آخر بارع وثاقب وجريء إلى أبعد الحدود بالفعل
العدد: 777812
الجسَّاس بومدين 2018 / 8 / 29 - 01:57
التحكم: الحوار المتمدن

مقال آخر بارع وثاقب وجريء ومنور من زوايا سياسية وأدبية وفكرية متعددة كما عودنا الأخ الأستاذ الدكتور غياث : تحيات التقدير والشكر إليه على هذه الكتابة المتفردة : فعلا حقائق تاريخية وسياسية خطيرة جدا عن محاربة جويس من قبل حكومة بلده واستغلال تأويل كتابه المزيف من قبل الصهاينة المتزمتين لم أعرفها من قبل : كذلك حقائق ذكر الرسول في الكتاب وإنسانيته المدهشة نكاية بهؤلاء الصهاينة : مرة ثانية ما كان في المخفي وراء الكواليس بدأ يظهر على السطح شيئا فشيئا بفضل مقالات جريئة متميزة من نوع مقالات الأخ غياث : وهي مقالات تلقي الضوء أيضا بشكل غير مباشر على المخفي والمستور من انتهازية الأدباء والشعراء ببلادنا المنكوبة للأسف الشديد : تحية شكر أيضا إلى الأخوات المعلقات وتحية شكر خاص أيضا للأخ يقظان على المعلومات المفيدة التي أوردها في تعليقه : بالفعل لا يمكن للفكر الحر أن يصدر عن جسد مقيد ومكبوت بحسب فلسفة الجسد التي تطرق إليها الأخ غياث : الحرية المادية قبل الحرية الفكرية : وهي تتفق مع فلسفة ماركس في المادية التاريخية : البنية التحية (الاقتصادية أو المادية) قبل البنية الفوقية (الأيديولوجية أو الأفكار)

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذٰلِكَ ٱلكَاتِبُ ٱلمُوسِيقِيُّ: شِقَاقُ ٱلتَّأْيِيسِ أَمْ نِفَاقُ ٱلتَّسْيِيسِ؟ (2) / غياث المرزوق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أزمة المعنى والقلق الوجودي في الإنسان المعاصر / محمد القطاونة
- من الكساد إلى الدمار: دورة لا تنتهي / احمد صالح سلوم
- وتسللوا لفراش ليلى الصومالية / كاظم فنجان الحمامي
- مرورُ رُبعِ قرنٍ على منفايَ الاضطراري / علي لهروشي
- سوريا -الجولاني-... الحلقة الأخيرة في مسرحية التقسيم وثمن ال ... / احمد صالح سلوم
- ومضات من حياة حنّة آرنت: رحلة نجاة من النازيه حتى انقاذ التف ... / أوزجان يشار


المزيد..... - فيديو لغارة أمريكية على قارب بشرق المحيط الهادئ يثير تساؤلات ...
- السعودية: المملكة لن تتردد في مواجهة أي مساس أو تهديد لأمنها ...
- تصاعد موجة الاحتجاجات في إيران بسبب ارتفاع الأسعار بشكل حاد ...
- رويترز عن وزارة الخزانة الأمريكية: إدراج 5 إيرانيين في قائمة ...
- الإطار التنسيقي يتقدم بطلب رسمي لإعلانه الكتلة النيابية الأك ...
- مقصية أيوب الكعبي الجديدة تقود المغرب إلى دور 16 بكأس أمم أف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ذٰلِكَ ٱلكَاتِبُ ٱلمُوسِيقِيُّ: شِقَاقُ ٱلتَّأْيِيسِ أَمْ نِفَاقُ ٱلتَّسْيِيسِ؟ (2) / غياث المرزوق - أرشيف التعليقات - مقال آخر بارع وثاقب وجريء إلى أبعد الحدود بالفعل - الجسَّاس بومدين