أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عِبادَة مُحَمَّد صَلعَم لِلوَثَن ... قَبلَ إدعائِهِ النَبُوة / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - لاتزن لاتقتل لا تسرق - على على محمود










لاتزن لاتقتل لا تسرق - على على محمود

- لاتزن لاتقتل لا تسرق
العدد: 777705
على على محمود 2018 / 8 / 26 - 23:35
التحكم: الحوار المتمدن

قال الله لموسى فى كتابكم
لاتزنى لاتقتل لاتسرق
فهل المعنى أن موسى عليه السلام كان يزنى فقال اللهُ له - لا تزنِ - ؟
وهل المعنى أن موسى عليه السلام كان يقتل فقال اللهُ له - لا تقتل - ؟
أو كان يسرق عليه السلام فقال اللهُ له لا تسرق
أفلا تعقلون
ان كان عندكم نص او ايه واحد او دليل واضح بان النبى صلى الله عليه وسلم خدم الاصنام او عبدها او احبها فاتوا به ان كنتم صادقين
كفار مكة يشهدون للنبى بانه لم يحب اوثانهم ولا اصنامهم والا لقالوا له تركت عبادة ابائك يا محمد
والرجز فاهجر اى استمر فى هجرانك لهذه الاصنام والتماثيل
وعندما يقول الله لمن ارسله قم فانذر وثيابك فطهر والرجز فاهجر فالامر يكون لكل من يدخل الاسلام
النبى اصلا كان يهجر ويبتعد عن الاوثان وكان يأنف منها ومن عبادت قومه لها لذلك كان يذهب بعيدا يتعبد فى غار حراء فهل تريد دليلا اكبر من ذلك
ومن يقرأ كتب السيرة يجد ان نبينا صلى الله عليه وسلم كان يبتعد عن كل ما يغضب الله لان الله كان يهيئه للرسالة

وفعل الكفار عند الكعبة لم يفعل نبينا منه شيئ وايضا ان كان عندكم دليل واحد على ان نبينا فعل شيئا من هذا فاتوا به
لكن تهزون وتؤلفون بحقدكم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عِبادَة مُحَمَّد صَلعَم لِلوَثَن ... قَبلَ إدعائِهِ النَبُوة / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة ... / أكد الجبوري
- الفلاح / كاظم حسن سعيد
- حدود المعرفة بين غودل و فيتجنشتاين / فاتن عامر خاطر
- مالذي تغير في قطاع غزة ، منذ العام 1955 حتى الآن ؟ / ابراهيم ابراش
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- طوفان الأقصى 773 - مراجعة لكتاب الغد كان بالأمس - الجزء 2-3 / زياد الزبيدي


المزيد..... - لقطات لما فعله الشناوي بعد استبداله في مباراة مصر والرأس الأ ...
- -قد تُلغى بأكملها-.. أول تعليق لهيئة الانتخابات في مصر بعد ب ...
- نواف سلام لوفد سعودي: لبنان لن يكون منصة تهدد أمن أشقائه الع ...
- العدد الجديد الستون المحكم من مجلة جامعة ابن رشد في هولندا
- العراق يؤكد رفضه وجود حزب العمال الكردستاني على أراضيه
- الإطار التنسيقي يعلن نفسه الكتلة الأكبر ويشكل لجنتين لاختيار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عِبادَة مُحَمَّد صَلعَم لِلوَثَن ... قَبلَ إدعائِهِ النَبُوة / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - لاتزن لاتقتل لا تسرق - على على محمود