أحيى الكاتبة الشجاعة التى أعملت عقلها فاكتشفت الفرق بين الغث و السمين ، و بين الحق و الباطل ، و قررت فضح الدعاية الكاذبة لأصحاب الصحوة الظلامية ، الحجاب و النقاب و اللحية و الجلباب و غيرها ، ماهى إلا أدوات دعاية سياسية للجماعات السلفية الممولة بترودولاريا ، مع تلك الصحوة زادت الرشاوى و المخدرات و أطفال الشوارع مجهولى النسب ( زنا : غالبا زنا محارم ) و تم تجريف جيوب الغلابة فى شركات الاقتصاد الاسلامى ، و مازال الهدم جاريا فى كل أرض يحلون بها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اهي صحوة اسلامية أم غفوة عالمية? / نانا امين
|