أتمنى عدم أخذ دعواتهم هذه بصفاء نيه، فاليهودي يبقى يفضل إبن دينه الروسي أكثر من العراقي لذا أنتموا للشيوعية ليس لكونها مثالية بل كون لينين وماركس يهوديان، مثلما العنصري الكردي أو الطائفي الشيعي أو حتى العروبي الذي ينتمي لموريتانيا أو الشيوعي الذي ينتمي لنيكاراغوا وشيلي وروسيا ولاينتمي للعراق.هؤلاء وجودهم عبث على الهوية العراقية...جل هؤلاء لم يعودوا صالحين إلا لمنافع شخصية أو إسرائيلية تخريبية فالحذر منهم هو الأجدر، بدون تنظيرات بعيدة عن الواقع والوقائع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اعادة الجنسية ليهود العراق والاعتراف بحقوهم -خطوة فى الطريق الصحيح -لبناء العراق المدنى والحضارى / على عجيل منهل
|