أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مُجتَمَع العَبِيد وَالإماء ... وَالوَجهُ الحَقيقِي لِنَبِي وَإله الإسلام / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - ليس موضوعنا الفروق - عبد الحكيم عثمان










ليس موضوعنا الفروق - عبد الحكيم عثمان

- ليس موضوعنا الفروق
العدد: 777293
عبد الحكيم عثمان 2018 / 8 / 20 - 17:33
التحكم: الحوار المتمدن

المبشر بالمسيحية نصير الاديب العلي ان كنت انا داعية اسلامي فانت بدون شك مبشر للمسيحية
ليس موضوعنا الفروق في التعامل مع العبيد او الامام بين الاسلام والمسيحية وليس موضوعنا الفروق في الاغتصاب بين الاسلام والمسيحية
موضوعنا هو شرعنة العبودية واقرار نظمها بين الاسلام والمسيحية
وعليك ان تثبت ان المسيحية كدين لم تقر العبودية او ان تثبت انها الغت نظام العبودية هذا هو ما يجب ان تعمل عليه
حتى تتمكن من اخراسي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مُجتَمَع العَبِيد وَالإماء ... وَالوَجهُ الحَقيقِي لِنَبِي وَإله الإسلام / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود
- تعدّد الأحزاب التركمانية في أربيل: تعددية سياسية أم تشتت يقو ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - مجلس الأمن يصوت لصالح الخطة الأمريكية بشأن غزة.. ماذا نعرف ع ...
- المفاوضات السورية الإسرائيلية وصلت إلى طريق مسدود.. تل أبيب ...
- ألمانيا تمطر شباك سلوفاكيا بستة أهداف وتتأهل لمونديال 2026
- وزير داخلية ألمانيا لـDW: حق اللجوء مكفول لكن يجب مكافحة سوء ...
- لماذا يحب البعض الطعام الحار حتى لو كان يؤلمهم تناوله؟
- غزة مباشر.. اعتداءات بالقطاع والضفة ومجلس الأمن يقر مشروع ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مُجتَمَع العَبِيد وَالإماء ... وَالوَجهُ الحَقيقِي لِنَبِي وَإله الإسلام / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - ليس موضوعنا الفروق - عبد الحكيم عثمان