حكاية وَهْم * ما الفائدة من إغلاق غرفة فارغة بثلاثمائة كيلوغرام من الذهب؟
ثمّ ما هي قصّة أستار الكعبة التي كانت تعلّق عليها أشعار الشعراء في الجاهلية؟
من كان يقرأ و يكتب في الجاهلية حتى يتهافتوا على قراءة ما عُلِّق على أستار الكعبة؟ النسخ الأولى من القرآن كانت غير منقّطة و غير مشكّلة، و و قع فيها إختلاف في النطق...
كيف وصلتنا قصائد شعراء الجاهلية منقوطة و مُشكّلة و بدون أخطاء و هي أسبق زمنياً من نزول الوحي المحفوظ؟
هل المعلّقات أصحّ من القرآن إذن؟
تحية صادقة لعميد الأدب العربي الراحل طه حسين. *
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
)) لبَّيْك (( / عاد بن ثمود
|