لذا ينبغي النظر جديا في موضوعة علاقة الحزب بالسوفيتات, او موضوعة الديموقراطية عموما في الحركة الشيوعية العالمية, ولماذا اختلت العلاقة بين الاثنين لصالح الاول, الحزب, على الثاني, السوفيتات- طبعا الكلام هنا دوما عن الاتحاد السوفيتي السابق. وهذا موضوع لبحث كبير ومهم ينبغي علينا ان نتمعن كلنا فيه مليا. وهذا التمعن والاستقصاء لا ينحصر على فترة الخمسينيات فقط, لذلك قلتُ ما قلتٌ. وارجو ان اكون قد وضحت موقفي الآن بشكل افضل, كما ارجو, وان كان هذا لربما لا يزيل الاختلافات في وجهات النظر بيننا ولكن هذا لم يكن هدف تعليقي. مع فائق المودة والاحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما زال العالم يعيش عصر الثورة الإشتراكية - 9 / فؤاد النمري
|