أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مُعجِزاتُ خَيرَ البَرِية... حَقِيقَةٌ أمْ قُدَراتٌ مُزَيَفَة / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - الرد على بوليس اسحاق الجزء الثالث - احمد علي الجندي










الرد على بوليس اسحاق الجزء الثالث - احمد علي الجندي

- الرد على بوليس اسحاق الجزء الثالث
العدد: 775861
احمد علي الجندي 2018 / 7 / 28 - 18:45
التحكم: الحوار المتمدن

رجاء لا تناقض نفسك
السموات يا رفيق جندي الذي لا يزال على التل كصديقه بإمكانك ان ترجع الى التفاسير لتفهم ماذا يقصد بها كما نفعل مع تفاسير الهرطقة...واتحداك ان ذكرت رقم سبع سماوات وسبع ارضين في كتاب من 800 ورقة كما سردها رسولك طول عمرة وفي كتابه الخالد المخلد...هل فهمت الفرق
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=598051
تعليق 30
بإمكانك ان ترجع الى التفاسير لتفهم ماذا يقصد بها كما نفعل مع تفاسير الهرطق
تخضعنا لتفاسير الكتاب المقدس وتقول اننا لنفهم اي شيء نعود الى التفاسير
طيب هاي التفاسير
تفضل
:
تفسير السعدي
أي: وأقسم المشركون المكذبون للرسول محمد صلى الله عليه وسلم. { بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ } أي: قسما اجتهدوا فيه وأكدوه. { لَئِنْ جَاءَتْهُمْ آيَةٌ } تدل على صدق محمد صلى الله عليه وسلم { لَيُؤْمِنُنَّ بِهَا } وهذا الكلام الذي صدر منهم، لم يكن قصدهم فيه الرشاد، وإنما قصدهم دفع الاعتراض عليهم، ورد ما جاء به الرسول قطعا، فإن الله أيد رسوله صلى الله عليه وسلم، بالآيات البينات، والأدلة الواضحات، التي -عند الالتفات لها- لا تبقي أدنى شبهة ولا إشكال في صحة ما جاء به، فطلبهم -ب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مُعجِزاتُ خَيرَ البَرِية... حَقِيقَةٌ أمْ قُدَراتٌ مُزَيَفَة / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حين تموت الأحاسيس ببطء / أكرم شلغين
- مسرحية -ائتلاف أريزونا-: كوميديا فاشية بنكهة بلجيكية مضحكة ح ... / احمد صالح سلوم
- شيلوك يطلب دينه / عمر أيت لوتو
- في قلبِ النقب... صبرُ جواهر ودمعةُ أم أحمد / سامي ابراهيم فودة
- الريح لا تُمسك بالأسوار، والشعب لا يُهزم بالصمت / بوتان زيباري
- الذكاء الاصطناعي ينهش الوظائف التقليدية… والتعليم لا يزال في ... / أوزجان يشار


المزيد..... - رغم فرضه عقوبات على روسيا.. البيت الأبيض: ترامب مستعد للقاء ...
- اصطحبت طفليها إلى الشاطئ.. ابنة هالك هوغان تفسّر سبب عدم حضو ...
- الأونروا: لا يمكن استمرار قتل إسرائيل للفلسطينيين خلال محاول ...
- تحت الحصار.. مدينة درزية على شفا المجاعة
- موجات الحرّ -تفتك- بإسبانيا: تسجيل أكثر من ألف حالة وفاة خلا ...
- الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرة إماراتية -محملة بمقاتلين أجا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مُعجِزاتُ خَيرَ البَرِية... حَقِيقَةٌ أمْ قُدَراتٌ مُزَيَفَة / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - الرد على بوليس اسحاق الجزء الثالث - احمد علي الجندي