أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ذُرِيَةُ الشَيطان... بَينَ الهَلوَسَةِ والهَذَيان / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - نحن في غنى... شكرا - بولس اسحق










نحن في غنى... شكرا - بولس اسحق

- نحن في غنى... شكرا
العدد: 775792
بولس اسحق 2018 / 7 / 27 - 03:50
التحكم: الحوار المتمدن

سيد عطوط نحن في غنى عن هلوساتك لان هلوسات رسول الله تكفينا وزياد ...وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا { 8 } وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا{9}... ووالله لولا دعوة اخي سليمان... هل تتذكرها سيد عطعوط!!

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذُرِيَةُ الشَيطان... بَينَ الهَلوَسَةِ والهَذَيان / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -هل سيكون للمتغيرات المناخية تأثير في تغيير وجهة التصويت للن ... / سربست مصطفى رشيد اميدي
- التوسع الصيني في قطاع النفط العراقي: لعبة توازنات أم خرق است ... / ليث الجادر
- أمام فشل النظام الرأسمالي لماذا أنتم صامتون؟ / اريان علي احمد
- بين الولاء والخذلان: هل أضاع السوريون فرصة بناء الدولة؟ / أنس نادر
- (الأنوثة المبدعة بين الزمن والرمز: قراءة سيميائية في قصيدتي ... / سعد محمد مهدي غلام
- الاقتصاد الإبداعي في العراق بين التقدير والاختزال: قراءة نقد ... / قحطان الفرج الله


المزيد..... - من يتصدر بين الدول العربية سجل قائمة اليونيسكو التراثي؟.. ال ...
- هيروشيما تُحيي ذكرى الضربة النووية بإطلاق فوانيس السلام
- غزة: ماذا تأكل العائلات الفلسطينية في ظل الجوع ونقص الإمدادا ...
- تواصل حرب الإبادة الجماعية وقتل المجوعين والنازحين في غزة + ...
- روبوت ذكي لتنفيذ التصاميم الهندسية في المغرب
- اجتماع مرتقب للكابينت الإسرائيلي وسط توقعات بإقراره -سيطرة ع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ذُرِيَةُ الشَيطان... بَينَ الهَلوَسَةِ والهَذَيان / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - نحن في غنى... شكرا - بولس اسحق