أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هشاشة الوضع السياسي في العراق, بين مطرقة القوى العالمية وسندان الدول الاقليمية! / سامان كريم - أرشيف التعليقات - لقد تراءى لماركس شبح الاشتراكية في اوربا - علاء الصفار










لقد تراءى لماركس شبح الاشتراكية في اوربا - علاء الصفار

- لقد تراءى لماركس شبح الاشتراكية في اوربا
العدد: 775369
علاء الصفار 2018 / 7 / 20 - 02:50
التحكم: الحوار المتمدن

رأى ماركس البروليتاريا بعدانجاز الثورة الصناعية بتطور اجتما_سياسي وإزدهار حضاري بعد ثورة البرجوازية, فلما راى وعي العمال الاشتراكي.للعلم كل الاديان ومنها الدين المسيحي اسس لامر الاشتراكية اي الثورة البرجوازية بضربها للاقطاع رجعت الى استنهاض الروح المسيحية مساواة _اخاء_عدالة, اي ان ماركس جاء بعد تحصيل حاصل التطور بجملته الصناعثقافية سياسي في اوربا,مع تأسيس جملة من الاتحادات والتعاوتيات ناهيك عن ظهور الاصلاحيين كروبرت أوين وغيرهم, لذا عمل ماركس بجهد وقدم رأسال المال للطبقة العاملة, لذا نرى اليوم العامل الياباني والالماني والفرنسي ييعرف مصالحه ومع هذا تخدعه الاحزاب الاشتراكية الديمقلراطية و لتتجاذبه و تقذف به الى سوق العمل و تستغله الشركات او ترمي به للعطالة,من خلال جلب الايدي العاملة الرخيصة ولتركيع الحركة العمالية في بلدانها,إذهناك عمل راسمالي فكري مضاد لاشتراكية من بمفكريها بنظريات انتهاء الزمن الثوري والراسمالية نهاية التاريخ _فوكو ماياغيره_ اي ان _الشبح_الذي رآها ماركس قد أختفى, واليوم نعيش لما نوه_غزوعولمة_ لفشل البشرية لانجاز الاشتراكية.يبقى أن نفهم الحركة والمجتمع ونقدم الشعارات!ن

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هشاشة الوضع السياسي في العراق, بين مطرقة القوى العالمية وسندان الدول الاقليمية! / سامان كريم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اولاد ابو العبد (رواية عن هولوكوست في غزة ) / احمد صالح سلوم
- فتح لا تُهان… وأبو ماهر سيبقى عنوان الوفاء والوفاء وحده! / سامي ابراهيم فودة
- المناضلة الشيوعية الباسلة سامال قاسم سعيد .... / شه مال عادل سليم
- الخطر الحقيقي لقمة ترامب-بوتين / محمد عبد الكريم يوسف
- الذكرى الثامنة لرحيل المناضلة فاطمة أحمد إبراهيم / تاج السر عثمان
- ما هي أدوات نشر -الفلسطينزم- في الوعي والمعنى؟ / صافي صافي


المزيد..... - أهالي رامز يحتجّون على تهديد حقّهم في المياه جرّاء تحويل منا ...
- فشل بفحص الرصانة.. رائحة كحول تفضح طيارًا قبيل إقلاعه في الل ...
- الإمارات ترحب بـ-اللقاء التاريخي- بين ترامب وبوتين في ألاسكا ...
- شاهد..اول بطولة عالمية للروبوتات الشبيهة بالبشر في بكين
- تصاعد الاحتجاجات المناهضة للحكومة في صربيا.. والسلطات تنفي ا ...
- ذهبية وبرونزية حصيلة مشاركة فلسطين في بطولة كازاخستان الدولي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هشاشة الوضع السياسي في العراق, بين مطرقة القوى العالمية وسندان الدول الاقليمية! / سامان كريم - أرشيف التعليقات - لقد تراءى لماركس شبح الاشتراكية في اوربا - علاء الصفار