أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هشاشة الوضع السياسي في العراق, بين مطرقة القوى العالمية وسندان الدول الاقليمية! / سامان كريم - أرشيف التعليقات - الاختلاف و النقد طريق للحقائق النسبية - علاء الصفار










الاختلاف و النقد طريق للحقائق النسبية - علاء الصفار

- الاختلاف و النقد طريق للحقائق النسبية
العدد: 775217
علاء الصفار 2018 / 7 / 17 - 10:41
التحكم: الحوار المتمدن

صديقي العزيز
ان التاريخ البشري يمر بازمات وانكسارات لكن على الاحزاب العمل لايجاد طريق الخلاص, اعني الاحزاب الشيوعية بالذات, رغم اني اميز حتى بينك وبين رفاقك في الحزب فلديكم كوارثر من الرفاق الذين اتعس من اليمين,بطروحات مخزية, من هذا الطرح لا تضن اني اتملقك, بل اقول هؤلاء الكوارث لا يعينوك بل يعمون نظرتك الثورية بل يلجموها!انا اشعر بالمرارة حين اقرأ لك, فانت كما الرفيق ف. ع محاصرون في الحزب كما الشيوعية محاصرة من قبل القوى الاسلامية والقومية بشقيهما الشيعي والسني_عرب وكرد. من هنا, لا اتفق مع حول لا وجود بصيص للعمل في ظل غزو العولمة وحربها و افرازاتها من عملاء قدماء بلباس جديد, ان الفساد في العراق يفوق فساد دول الربيع العربي, والعراق كان رازخ تحت اعتلى فاشية,مع هذا بدء زحفه بربيعه في عام 92, في وقت كان جميع الشيوعيين ينظرون بعدم أمكانية الحراك في بلد كالعلراق وبرئيس كما صدام, الشعوب كما الطبيعة فهي من يبدع ويفجر المخزون,و ما على الرفاق الشيوعيين إلا الافادة وتوجيه حراك العمال الطبقي التاريخي, لا زال الشيوعيين يسيرون بلا بوصلة حراك الشعوب, اقصد عدم استباق الشعب و تقديم البديل الثوري!ن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هشاشة الوضع السياسي في العراق, بين مطرقة القوى العالمية وسندان الدول الاقليمية! / سامان كريم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان 7 أكتوبر .. أم إنتحار غزة - بعد وقف إطلاق النار / يوسف يوسف
- إسرائيل غير القابلة للخسارة! / عبدالله عطية شناوة
- فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على ... / سعيد علام
- مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل / جواد بولس
- (ماءُ الْآهِ) / سعد محمد مهدي غلام
- جثة السوق قصيدة / كاظم حسن سعيد


المزيد..... - حماس: جثامين الفلسطينيين المسلمة تكشف طبيعة إجرام وفاشية الا ...
- خبراء: الذكاء الاصطناعى يصعّب تحديد المسئولية فى حالة وقوع خ ...
- مصر تمارس ضغوطا على حماس لوقف -الإعدامات الميدانية-
- جون بولتون.. اتهام مستشار ترامب السابق بـ-مشاركة معلومات سري ...
- لماذا يجب الاعتدال والحذر مع بدائل السكر
- كتارا تكرّم الفائزين بجوائز الرواية العربية في دورتها الـ11 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هشاشة الوضع السياسي في العراق, بين مطرقة القوى العالمية وسندان الدول الاقليمية! / سامان كريم - أرشيف التعليقات - الاختلاف و النقد طريق للحقائق النسبية - علاء الصفار