أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأقباط فتحوا مصر للمسلمين / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - تعليق 4 - بارباروسا آكيم










تعليق 4 - بارباروسا آكيم

- تعليق 4
العدد: 774901
بارباروسا آكيم 2018 / 7 / 13 - 12:02
التحكم: الحوار المتمدن

الى صاحب تعليق 4
أولاً : أنا لم أتكلم عن العرب نهائياً
بل قلت : بدو الجزير ، و البداوة صفة و ليست علم أو قومية
ثانياً : أنتم فاهمين كلمة عرب غلط
العرب لم تكن علماً لقومية أبداً ، بل هي كلمة تصف جهة أقصى جنوب سوريا

راجع : المفصل من تاريخ العرب قبل الإسلام
د. جواد علي
الفصل الأول تحديد لفظة عرب

ثالثاً : العرب بالمعنى المتعارف عليه اليوم
أي جنس سامي ناطق بالعربية
كان موجود سواء في العراق أو سوريا قبل الإسلام
المناذرة و الغساسنة على سبيل المثال

فحاول أن تجد شيء تتمحك به بدل هذا الموضوع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأقباط فتحوا مصر للمسلمين / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التعلم من الهزيمة في تشيلي / جورجيو جاكسون
- نحن بحاجة إلى الاشتراكية لإنقاذ الديمقراطية / أفيري وير
- رؤى سياسية وعسكرية حول العملية التفاوضية في سوريا: تحليل لمو ... / مروان فلو
- الحياة ضمن القطيع: ضرورة اجتماعية أم شعور زائف بالأمان؟ / أوزجان يشار
- حين يتكلم العار باسم القانون / جمال ابودية
- العيش بالأجل، الرفاه الذي يسرق أعمارنا!! / حسين علي محمود


المزيد..... - انفجار حوض حراري في منتزه يلوستون الوطني يفاجئ السيّاح وكامي ...
- هن من يصنعن سحر الأعياد.. لكن من يمنح هدية للأمهات؟
- هجمات روسية كثيفة عشية اجتماع مرتقب بين زيلينسكي وترامب
- لوكا زيدان.. حارس الجزائر الجديد الذي منح الأمان لمحاربي الص ...
- الرياضة الجزائرية.. إنجازات فردية وجماعية في 2025
- تجمع بلديات شمال غزة: إسرائيل دمرت 90 بالمئة من آبار المياه ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأقباط فتحوا مصر للمسلمين / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - تعليق 4 - بارباروسا آكيم